هل سبق لكم أن شاهدتم شخصا لا يستطيع تناول ما يرغب من طعام أو شراب بسبب المرض ويستعيض عن ذلك بمشاهدة الناس وهم يأكلون ويشربون فيشعر حينها بنشوة لا مثيل لها ؟ إن صديقي المتلصص يعاني من مثل هذه الأمور ولكن مع بعض الفوارق الطفيفه .
ولكن كيف بدأت قصته مع التلصص ؟ وكيف اكتشف عدم مقدرته على الزواج بعدما تحققت لديه كافة شروط الباءة ؟ وهل من الممكن حقا أن يجد المرء نفسه عاجزا عن تحقيق أحلامه عندما تصبح حقيقه ؟
عندما كنا في فترة المراهقة الأولى كنا دائما نقول له وهو مرابط على سطح بنايته طيلة اليوم يتظاهر بممارسة هوايته المفضلة في تربية طيور الحمام والتي كانت ستارا يختبىء خلفه لممارسة عاداته التلصصية التي انقلبت فيما بعد إلى هوس ومن ثم إلى إدمان مرضي : (( كان الله في عون من ستتزوج فأنت شهواني بطريقة مرعبة )) ، لم نكن ندرك حينها ما سيؤول إليه حال صديقنا المتلصص في المستقبل وكيف ستنتهي ثورة فحولته بعد سنوات من العذاب والحرمان .
لا زلت أذكر طرائقه الإحترافية في التلصص عندما تنقل في عمله بين مجموعة محلات للألبسة النسائية ، إذ كان يضع مرآة في أعلى غرفة القياس تمكنه من افتراس عورة كل من يدخل إلى ذلك الكمين ، ولم يتوقف عند ذلك الحد فعندما عمل في أحد محلات بيع الألبسة الرياضية التي كان مشرفا فيها على قسم مسلتزمات السباحه ، اشترى كاميرا دقيقة جدا يصعب مشاهدتها بالعين المجردة وثبتها في غرفة القياس ليرافق بعيونه تلك المستلزمات أثناء رحلتها إلى الأجساد العارية .
ولقد كان من فرط دهائه التلصصي يتربص بالحمامات النسائية في الأماكن العامة والتي تمتاز بوجود فراغات بين جدران فواصل حجراتها من الأسفل ، فينتهز فرصة خلوها ويدخل أحدها ولايخرج حتى يشبع رغباته التلصصية المريضة من خلال عابرات السبيل في الحجرات المجاورة له .
وللمرضعات في الأماكن العامة حكاية أخرى ، فلقد كان إذا شاهد مرضعة يحوم من حولها كالأفعى حتى يصل إلى مكان يرتفع فيه نسبيا من خلفها فيتمكن من الوصول إلى مراده ، وكذلك الحال في المقاهي والمولات عندما كان ينتهز أية فرصة تلوح لمشاهدة عورة أية فتاة ترتدي قميصا قصيرا عند جلوسها أو عند انحناء أية امرأة ترتدي قميصا منكشف الصدر .
والغريب أن صديقي المتلصص في زمن العولمة وبعد زيارته للموقع الالكتروني الشهير (( you tube )) اكتشف أن هنالك العديد من أمثاله في كافة أرجاء العالم وبدأ يتعلم منهم المزيد من الأساليب الشيطانية في كيفية اقتناص مشاهدات العورات في مختلف الأوضاع والأماكن وأصبح يتواصل معهم في التعليقات والإقترحات وتبادل الخبرات المتراكمة من خلال التجارب التلصصية على مدار السنين والأيام .
أما الحادثة الأكثر طرفة وغرابة ، فهي عندما كنا نجلس في أحد مقاهي الإنترنت وتحديدا بعد دخول تلك المرأة الأربعينية الحسناء التي نضجت أنوثتها كفواكه الصيف تماما ، ولا أنكر أنني في تلك اللحظات كنت كصديقي المتلصص فلم أتمكن من مقاومة استراق النظر إليها ، ولكن الغريب في الأمر أنها جلست على الجهاز المقابل لنا بجانب رجل أجنبي لم يكترث حتى بإلقاء نظرة اكتشاف أولى عليها ، بعكس ماحدث مع نظراتنا التي كانت تنطلق كالسهام المشتعلة من كل حدب وصوب على حصون جسدها التي كانت يسيرة الإختراق من أكثر من موضع ، و لقد لاحظت أنها كانت تراقبنا بالطريقة ذاتها مما دفعني إلى حرج شديد ولكن ملامح وجهها لم تكن تبدي أية انفعالات غاضبة بل على العكس فلقد كانت على مايبدو سعيدة بحرب التلصص تلك ، ولكن المفاجأة كانت عندما لاحظ صديقي أنها قد اكتشفت أمره مما دفعه فورا للتوقف عن هوسه بشكل غير معتاد وإشاحة نظره عنها ، ولقد حاولت جاهدة بعدها أن تثير انتباهه إليها من خلال مجموعة من الحركات المفتعلة ولكنه لم يكترث لكل تلك الإغراءات ، مما دفعني تصرفه الذي أثار دهشتي إلى سؤاله عن سبب توقفه المفاجىء ، ليجيبني أنه لايشعر باللذة والمتعة إلا عندما يتلصص بالخفاء ومشاعر الخوف تجتاحه من عواقب اكتشاف أمره من قبل فريسته ، و تأكدت في تلك اللحظات بالذات أن مرحلة المراهقة الأولى قد تتسبب في حدوث العديد من العقد النفسية لدى الشباب والتي قد لايكترث الأهالي لمعالجتها أو حتى اكتشافها لاعتقادهم أنها نزوات صبيانية تتولد مع فترة البلوغ ودليل دامغ على فحولة طبيعية في المستقبل ولكن مايحدث في بعض الأحيان هو على النقيض التام لذلك تماما كما حدث مع صديقي المتلصص .
ولكن كيف بدأت قصته مع التلصص ؟ وكيف اكتشف عدم مقدرته على الزواج بعدما تحققت لديه كافة شروط الباءة ؟ وهل من الممكن حقا أن يجد المرء نفسه عاجزا عن تحقيق أحلامه عندما تصبح حقيقه ؟
عندما كنا في فترة المراهقة الأولى كنا دائما نقول له وهو مرابط على سطح بنايته طيلة اليوم يتظاهر بممارسة هوايته المفضلة في تربية طيور الحمام والتي كانت ستارا يختبىء خلفه لممارسة عاداته التلصصية التي انقلبت فيما بعد إلى هوس ومن ثم إلى إدمان مرضي : (( كان الله في عون من ستتزوج فأنت شهواني بطريقة مرعبة )) ، لم نكن ندرك حينها ما سيؤول إليه حال صديقنا المتلصص في المستقبل وكيف ستنتهي ثورة فحولته بعد سنوات من العذاب والحرمان .
لا زلت أذكر طرائقه الإحترافية في التلصص عندما تنقل في عمله بين مجموعة محلات للألبسة النسائية ، إذ كان يضع مرآة في أعلى غرفة القياس تمكنه من افتراس عورة كل من يدخل إلى ذلك الكمين ، ولم يتوقف عند ذلك الحد فعندما عمل في أحد محلات بيع الألبسة الرياضية التي كان مشرفا فيها على قسم مسلتزمات السباحه ، اشترى كاميرا دقيقة جدا يصعب مشاهدتها بالعين المجردة وثبتها في غرفة القياس ليرافق بعيونه تلك المستلزمات أثناء رحلتها إلى الأجساد العارية .
ولقد كان من فرط دهائه التلصصي يتربص بالحمامات النسائية في الأماكن العامة والتي تمتاز بوجود فراغات بين جدران فواصل حجراتها من الأسفل ، فينتهز فرصة خلوها ويدخل أحدها ولايخرج حتى يشبع رغباته التلصصية المريضة من خلال عابرات السبيل في الحجرات المجاورة له .
وللمرضعات في الأماكن العامة حكاية أخرى ، فلقد كان إذا شاهد مرضعة يحوم من حولها كالأفعى حتى يصل إلى مكان يرتفع فيه نسبيا من خلفها فيتمكن من الوصول إلى مراده ، وكذلك الحال في المقاهي والمولات عندما كان ينتهز أية فرصة تلوح لمشاهدة عورة أية فتاة ترتدي قميصا قصيرا عند جلوسها أو عند انحناء أية امرأة ترتدي قميصا منكشف الصدر .
والغريب أن صديقي المتلصص في زمن العولمة وبعد زيارته للموقع الالكتروني الشهير (( you tube )) اكتشف أن هنالك العديد من أمثاله في كافة أرجاء العالم وبدأ يتعلم منهم المزيد من الأساليب الشيطانية في كيفية اقتناص مشاهدات العورات في مختلف الأوضاع والأماكن وأصبح يتواصل معهم في التعليقات والإقترحات وتبادل الخبرات المتراكمة من خلال التجارب التلصصية على مدار السنين والأيام .
أما الحادثة الأكثر طرفة وغرابة ، فهي عندما كنا نجلس في أحد مقاهي الإنترنت وتحديدا بعد دخول تلك المرأة الأربعينية الحسناء التي نضجت أنوثتها كفواكه الصيف تماما ، ولا أنكر أنني في تلك اللحظات كنت كصديقي المتلصص فلم أتمكن من مقاومة استراق النظر إليها ، ولكن الغريب في الأمر أنها جلست على الجهاز المقابل لنا بجانب رجل أجنبي لم يكترث حتى بإلقاء نظرة اكتشاف أولى عليها ، بعكس ماحدث مع نظراتنا التي كانت تنطلق كالسهام المشتعلة من كل حدب وصوب على حصون جسدها التي كانت يسيرة الإختراق من أكثر من موضع ، و لقد لاحظت أنها كانت تراقبنا بالطريقة ذاتها مما دفعني إلى حرج شديد ولكن ملامح وجهها لم تكن تبدي أية انفعالات غاضبة بل على العكس فلقد كانت على مايبدو سعيدة بحرب التلصص تلك ، ولكن المفاجأة كانت عندما لاحظ صديقي أنها قد اكتشفت أمره مما دفعه فورا للتوقف عن هوسه بشكل غير معتاد وإشاحة نظره عنها ، ولقد حاولت جاهدة بعدها أن تثير انتباهه إليها من خلال مجموعة من الحركات المفتعلة ولكنه لم يكترث لكل تلك الإغراءات ، مما دفعني تصرفه الذي أثار دهشتي إلى سؤاله عن سبب توقفه المفاجىء ، ليجيبني أنه لايشعر باللذة والمتعة إلا عندما يتلصص بالخفاء ومشاعر الخوف تجتاحه من عواقب اكتشاف أمره من قبل فريسته ، و تأكدت في تلك اللحظات بالذات أن مرحلة المراهقة الأولى قد تتسبب في حدوث العديد من العقد النفسية لدى الشباب والتي قد لايكترث الأهالي لمعالجتها أو حتى اكتشافها لاعتقادهم أنها نزوات صبيانية تتولد مع فترة البلوغ ودليل دامغ على فحولة طبيعية في المستقبل ولكن مايحدث في بعض الأحيان هو على النقيض التام لذلك تماما كما حدث مع صديقي المتلصص .
أخى الكريم
ردحذفالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وعودة طيبة ...
أخى أحييك على هذا الطرح الذى ناقش بحرفية عالية داء قد يصيب العديد من شبابنا وخاصة ونحن فى عصر النت والفضائيات حيث كل شىء أصبح مباحاً وفى متناول أطراف الأصابع والأنامل.
وكما شاهدنا هنا فى قصة هذا الصديق..كم تكون النهاية مؤلمة ومدمرة...
ونسأل الله تعالى أن يحقظ شبابنا من هذا الركام الجنسى المسعور.
وتقبل أخى خالص التقدير والاحترام لقلمك الجاد وموضوعاتك الهادفة
بارك الله فيك وأعزك
السلام عليكم ورحمة الله
ردحذفكل سنة وانت طيب اخى الكريم
حمد لله على سلامتك وعيد سعيد على كل المسلمين
قصتك تتكرر فى كل زمان ومكان مادام الايمان قليل والتنشئة غير سوية ورعاية الاسرة منعدمة ستكون هذه النتيجة
نسال الله الحياء والعفة والنفس السوية لى ولك وللمسلمين وان يحفظ اولادنا وبناتنا من الشيطان وعمله
تحياتى لك ولقلمك الجرىء
اول شي الحمد لله على السلامه ...للعوده من السفر و للعوده الى المدونه :)
ردحذفمخيفه و مرعبه القصص اللي سردتها... موضوع غرف القياس تشكل عبئ كبير على البنات وعلى امهاتهم, دائما في حملات تفتيشيه على غرف القياس و على السقف بالذات و المرايا على الجوانب و طريقه اغلاق الباب و موقع البائع بوقت القياس, و للاسف اصحاب مثل هالامراض النفسية منتشرين حولنا و ما بنعرفهم و بالعاده بظهرو بمظهر ابعد ما يكون عن طبيعتهم, وما بكشفهم الا امثالهم لهيك اكتشفته
الاهل ما بحبو يعترفو بوجود مثل هاي الامراض و خصوصا اللي بتصيب اهم شيء بنظرهم في حياة الشاب ....و المناقشه بهيك مواضيع بعتبروها من المحرمات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذفاولا" عودا" حميدا" وكل عام وانت بالف خير
ثانيا" الله المستعان على ما تصفون ربنا يرحمنا
ويشفى صديقك المتلصص هذا ويرحم شبابنا وشباب المسلمين
تحياتى
ابتسام محمد (ولا بالاحلام)
سنووايت (اميرة الاحلام)
مساء الخير اخ محي وحمدا لله على السلامة..حاولت التلصلص عند قراءتي لهذا الموضوع لكن احببت ان اترك توقيعا ..موضوع شيق ومهم ومؤلم ..المسأله تتعلق بالتربية والمجتمع المحيط من عزل وكبت الى اهمال مراحل مهمة في حياة الابناء..اتعلم ان عاش هذا المتلصلص مرحلة مراهقة فقد يعتبر محظوظا وان اصبح متلصلصا .فهناك من لم يعش المراهقة ..كفاكم وكفانا الله شر التلصلص ..دمت بخير
ردحذفاولا: احب ان اقول اننى سعدت بك وبالمدونة الجميلة
ردحذفوبطبع لم اكن سعيد بالمرة بصديقك المريض هههههه
الغريب فى الامر ان مثل هولاء الاشخاص موجودين فى كافة المجتمعات سواء كانت مجتمعات متحررة اومجتمعات محافظة
لذلك ليس بضرورة ان يكون الكبت من اسباب هذه الامراض
بل وبالعكس مثل هذه الامراض منتشرة اكثر فى المجتمعات المتحرر
انا لا اعرف الاسباب الحقيقية وراة تلك الامراض لكن احببت ان اقول وجهة نظرى
تحياتى
بسم الله وبعد
ردحذفكل عام وأنت من الله أقرب
يقول الله عز وجل:
(يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور)
بوركت أخي في الله على هذا الطرح الطيب، فكلما إبتعدنا عن الدين كلما زاد إقتحام الشيطان لأنفسنا وزادت وسوساته لنا بفعل كل شيء محرم، لذلك أرى أن الحل المناسب لمثل هذه الأمراض هو الإمتثال لأوامر الله عز وجل وإتباع سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم
(قال فبعزتك لأغوينهم أجمعين إلا عبادك منهم المخلصين) فإن لم نكن مخلصين فسيتمادى بنا الشيطان لإغوائنا، اللهم إنا نستجير بك من الشيطان الرجيم أن يضرنا في ديننا أو دنيانا، أو يصدنا عن فعل ما أمرتنا به، أو يحثنا على فعل ما نهيتنا عنه، يا ذا الجلال والإكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذفالاخ الغالي اشرف محيى الدين
كل عام وانت بحير
واشكرك على الطرح الاكثر من رائع والمفيد .
وقد حذر الله من شهوة الغيبة والخوض في أعراض الناس وخصوصياتهم .
وتتبع عورات الناس من امرض النفوس وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "إياكم والظن ، فإن الظن أكذب الحديث ، ولا تحسسوا ، ولا تجسسوا ، ولا تحاسدوا ، ولا تدابروا ، ولا تباغضوا ، وكونوا عباد الله إخوانا "
نسأل الله لي ولك وشباب المسلمين العفية من هذه الامراض وان يحقظنا جميعاً.
كل سنه و انت طيب و حمد لله على السلامه
ردحذفلقد أخفتني كثيراً بهذه القصه و مع لومي الشديد لصديقك و كرهي لهذا النمط من الرجال و لكني أيضاً ألوم قليلاً المرأه التي ترضى أن يكون جسدها دون حصون منيعه و تجعله عرضه للاختراق من مثل هذه النفوس المريضه
دائماً هناك هاجس لدي بخصوص غرف تغيير الملابس لذلك أتخذ إحتياطات كثيره و اعتقد أن أي فتاه لديها بعض من الذكاء و الحياء تستطيع أن تحفظ جسدها و تجعله في مأمن من عيون الشهوانيين
أما بالنسبه للمرضعات فهو أيضاً خطأهن لأن أي شبر من جسد المرأه هو غالي جداً و من ترضى أن تتكشف للرضاعه في الأماكن العامه فهي اما غبيه أو جريئه لأن هذا الأمر أيضاً له حلول كثيره النساء أعلم بها
مواضيعك دائماً تتميز بالجرأه و الإختلاف أشكرك على أسلوب كتابتك الذي طالما أعجبني
تحياتي لك
مساء الخير اشرف
ردحذففاجأتني بهذه التدوينه!توقعت ان تكون اول تدوينه لك بعد العيد عن رحلتك الى سوريا ...توافينا بالتفاصيل الممتعه بطريقتك
امابالنسبه لهذه التدوينه .... فليسامحني كل الرجال اللذين سيقرأون رأيي ...انا اجزم بأن في داخل كل رجل "متلصص" من نوع ما وبدرجه معينه وصعب جداً على اي رجل مهما بلغت درجة تحكمه في نفسه ومهما حاول "صعب عليه ان يتجاهل وجود امرأه جميله بقربه وان لا يلاحقها بعينيه او "يتفحصها"
لهذا كانت اوامر رب العالمين بالحجاب ....هو اعلم بخلقه ...الا توافقني اشرف؟
اما بالنسبه لهذا المتلصص بالذات ....الله يجيرنا منه ومن امثاله ...صحيح بعص التصرفات الطفوليه ان لم يتم التحكم بها والسيطره عليها بمرحله مبكره قد تتحول ادمان ومرض نفسي ...لكن في حالة هذا المتلصص صعب على الاهل ان يكتشفوا حالته ولو لاحظوا ...ما الذي يمكنهم ان يفعلوه غير التوجيه او التنبيه....اظن ان لا حل الا من خلاله هو نفسه ....ان يؤمن بأن حالته بحاجه لعلاج وان يبدا هو اول المراحل
يعني بصراحة كل المعلقيين ما خلو اشي ينحكى،
ردحذفما شاء الله اعجبتني طريقة صياغة الموضوع و ترابط الافكار و كيفية توصيل الفكرة من فكرة الى اخر (طبعا كالعادة!!)
بالفعل هذا يتحول الى ادمان و ان لم يتم علاجه بمراحله الاولى فهو يتفشى في عقل المراهق حتى تصبح حالة هوس مرضي ليس أكثر ، للأسف الكثير من تلك الامور تعالج بطريقة خاطئة ، فأنا متأكد لو ان هذا الشاب تم ضبطه متلبسا بهوسه المرضي لأشبع ضربا من الصغير قبل الكبير ، و بعد (العلقة الساخنة هذه ) لن تحل مشاكله ببساطة ، لانها لم تعالج بطريقة صحيحة .
أعجبني هذا الادراج و اعجبتني طريقة الحبك .
سؤال على الهامش: هل القصص حقيقة في مشاركاتك؟
mar7ba ashraf
ردحذفhamdellah 3ala salama inshallah you had great time .
and for the subject ,it's really sad that his man carried his obsession with eavesdropping and in this case looking at other women sexually from his teenage years to his grownup years, there must be something wrong with him mentally before physically,that show that he doesn't have enough strength in religious belief or respect to the culture he lives in ,he needs to seek help really ,(allah yahdeh).
P.S
on another note i wanted to thank you for answering my question about Nader's blog ,thank you for that ,it has been long time since i visited any blogs for that matter . but i wish if you can do me a favor if you don't mind is sending my best wishes to Nader and give him my best since i didn't have chance to say good bye like the others when he left ,and tell him on my behalf that him and his blog will be truly missed and the best of luck to accompany him in his journey of life of his choice.
thank you ashraf you so kind :)
have good day.
بصراحه وبدون مجامله ....أول مره بشعر بالقرف والإشمئزاز من قراءتي لموضوع مـــا لهذه الدرجه ....عنجد إشي مخجل ومرضي ومقزز ....
ردحذفالأخ العزيز
ردحذفالأستاذ محمد الجرايحي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته...
أتوجه إليك بعميق شكري وامتناني على كلماتك التي تشرفني بشكل شخصي ككاتب للإدراج وتثريه بكلماتك العميقة في الوقت ذاته ...
أضم صوتي لصوتك في الدعاء وأسأله تعالى أن يحفظ شبابنا من هذه الشرور ليوجه طاقاتهم بما يعود بالمنفعة والخير على الأمة جمعاء .
كل الشكر والتقدير والإحترام ...
الأخت الغالية
ردحذفأم هريره
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته...وكل سنة وانت طيبه وبصحه وخير... يارب يسلمك ويحفظك وانشالله دائما أيام المسلمين كلها أعياد ...
بالتأكيد معك كل الحق فمثل هذه القصص ستتكرر في غياب الايمان والتنشئة السوية والرعاية الاسرية في الدرجة الأولى ...
أضم صوتي لصوتك في الدعاء وأسأله تعالى أن يحفظ أبناءنا وبناتنا من الشيطان وعمله ...
أبادلك تحياتي ولك مني كل التقدير والاحترام
أهلا وسهلا ويسبر
ردحذفيارب يسلمك ويحفظك ويخليك وانشالله تكون الأمور عم بتمشي متل ما بدك و زياده في الامارات ... أمنياتي لك بكل التوفيق هناك ...
هي بالفعل قصص مخيفه ومرعبه وبخاصة قضية غرف القياس والتي استندت فيها بهذا الادراج إلى مشاكل حقيقية حصلت بالفعل في مجتمعنا ولكن أنا ربطتها في هذه القصة من خلال ذلك الصديق الوهمي وكما قلت فأمثال هؤلاء الاشخاص لايتم اكتشافهم إلا من قبل من يشبههم تماما كتلك المرأة التي كانت في مقهى الانترنت ...
في الواقع أتوقف مطولا عند جملتك الاخيرة في التعليق وأحييك على هذه الفكرة التي تضرب بقوة في عمق الفقرة الأخيرة من الادراج فبالفعل الأهالي في كثير من الاحيان يرفضون الاعتراف بوجود أية عيوب أو عقد نفسية لدى أولادهم والتي قد تنجم بالاساس من طريقة تربية خاطئة تفاقم المشاكل أكثر من حلها ...
كل الود لحضورك الجميل
ولا بالاحلام
ردحذفأميرة الاحلام
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ... أشكرك وجدا على المعايدة الجميلة وعلى التهنئة بالعودة الحميدة... بارك الله فيك وكل عام وانت بألف خير ...
أضم صوتي لصوتك في الدعاء وأسأله تعالى الرحمة والشفاء من كل المشاكل والعقد التي قد تهدم شباب الاسلام وتصرفهم عن أن يكونوا درع هذه الامة المتين ...
لك مني كل تحية ومودة وتقدير
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفالحقيقه
ردحذفأهلا وسهلا
يسعد مساكي والله يسلمك ويحفظك ... ولكن في البداية وقبل أن أخوض في مناقشة التعليق كان عندي استفسار لك حول التعليقات في مدونتك إذ حاولت في أكثر من إدراج لك أن أعلق ولكن على مايبدو أن خانة السماح للتعليقات لديك لا تعمل ... موضوعاتك تناقش قضايا عديدة وتستهويني كثيرا وهذا ما دفعني للاستفسار عن السبب ...
أما بخصوص إدراجنا والتلصص فبالفعل أتفق معك تماما على أن الموضوع له ارتباط وثيق بالتربية وطبيعة المجتمع والذي يمتاز تحديدا بالتناقض ما بين حياة منفتحة وأخرى منغلقة أو مابين صراع المفاهيم والمعتقدات المعاكسة لبعضها ...
أما فيما يتعلق بحديثك عمن كان لديه فرصة في أن يعيش فترة مراهقة ومن لم تسنح له الفرصة بذلك فأعتقد أنك وبحكم حروب العراق أكثر من يدرك هذه الحقيقة ... صدقا إنني أحييكي وأحيي كل شعب أهل عراقنا الشقيق على تحملهم لكل المآسي والمشاكل التي حدثت ولاتزال تحدث وأسأله تعالى أن يخلص هذه الامه من مغتصبي أراضيها ومن يعيثوا فيها فسادا ...
أشكرك على توقيعك الرائع الذي يشرفني وجدا
عباس بن فرناس
ردحذفأرحب بك أجمل ترحيب في مدونة أفكار وتساؤلات وسعدت وتشرفت وجدا بزيارتك الكريمه ... فأهلا وسهلا بك دائما ...
أمثال ذلك الشخص المتلصص موجودون بالفعل في كافة المجتمعات سواء متحررة أو محافظة ولكن أعتقد أن نسبتهم ترتفع مابين الذين يعيشون متناقضات عديدة في المفاهيم وما ينجم عن ذلك من صراعات وهذا قد يعني وجود شخص في مجتمع متحرر ولكنه ليس أصيلا فيه أي بمعنى أنه قد يكون جاء من مجتمعات منغلقة أو أن والديه كذلك وهو ولد في المجتمع المتحرر وأعتقد أن أغلب الحالات تكون كذلك ...
الكبت له علاقة في الموضوع عندما ينشأ من صراع المعتقدات كما قلت في الفقرة السابقة والذي يؤدي فيما بعد إلى الاختلال وعدم التوازن ...
وجهة نظرك لها كل الاحترام والتقدير وأنا بالفعل أكرر سعادتي وشكري بتواجدك معنا ...
كل الود لحضورك الذي يشرفني ...
أهلا وسهلا
ردحذفبالمنشد أبو مجاهد الرنتيسي
وكل عام وأنت بألف ألف خير ...كلامك هو السبيل الصحيح والمؤكد للحماية من تلك الاوبئة والأمراض فبالامتثال لأوامر الله تعالى وسنة الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام ليس للشيطان من سبيل في الانتصار وهدم العقول بوسوساته الخبيثة التي تودي بالانسان إلى غياهب الهلاك ...
أضم صوتي لصوتك بالدعاء وأستجير به تعالى لي ولجميع شبابنا من شرور الشيطان الرجيم ...
لك مني كل التقدير والاحترام
صباح الخير اخ اشرف .. بخصوص التعليقات اشكر ملاحظتك وسأنظر ما ان كان هناك خطب . مع العلم ان هناك تعليقات سابقة على مواضيع لي ولم الحظ المشكلة .. الشاب العراقي ليس شابا عاديا ولااريد المبالغه هنا .. لكن في دول الحروب والحصار بصورة عامة . الطفل والشاب لايعيش حياة طبيعية فالعبأ عليه كثير .. نتمنى لكل شبابنا السلام والتمتع في كل فصل من فصول الحياة . في ظل قياداتنا "المتحضرة" شكرا لك عناء الرد .. واحييك على تدويناتك الرائعة .تقبل التحايا , حنان العراق
ردحذفالأخ الحبيب
ردحذفحسن عيد
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ... وكل عام وانت بألف ألف خير ... سعيد وجدا أن الطرح قد نال إعجابك وهذا أمر يشرفني ويسعدني كثيرا ...
بالفعل تتبع عورات الناس هو من أشد وأقسى أمراض النفوس وصدق رسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة والسلام في الحديث النبوي الشريف الذي ذكرته والذي فيه دروس ذهبية لمكارم الاخلاق التي يفتقدها العديدون في هذه الايام ولايدركون أنها جزء لايتجزأ من ديننا الحنيف .
أضم صوتي لصوتك بالدعاء وأسأله تعالى أن يحفظنا جميعا من هذه الشرور والامراض ...
كل الود والتقدير لحضورك الغالي
أهلا وسهلا شيرين
ردحذفوكل سنه وانت طيبه وربنا يسلمك ويخليكي ...خسئت الحكايا وكل القصص التي قد تتسبب في خوف فراشة مرهفة الإحساس تتنقل بين أزهار أجمل وأحلى الكلمات بجناحي قلمها الذي يزهو بأروع الصور والألوان ...
بالفعل أتفق معك كثيرا على لوم المرأة التي تجعل جسدها عرضة للاختراق بكل يسر وسهولة لعابري السبيل من المتلصصين وأصحاب النفوس المريضة وأحييكي على حذرك وحرصك بخصوص غرف تغيير الملابس ...
وبالطبع فلقد تعمدت إثارة موضوع المرضعات لأنني بالفعل شاهدت بعض الصور في الأماكن العامة والتي كانت عرضة للمشاهدة من قبل مئات الاشخاص الذي كانوا يعبرون ذلك المكان وكما قلتي فهنالك طرائق عديدة والنساء أدرى بها فلماذا تكون المجاهرة بتلك الطريقة التي تخدش الحياء ؟
إنني سعيد وجدا أن يكون أسلوبي بالكتابة يعجبك وهذا شرف كبير لي ...
كل الود لحضورك الرائع
نيسانة المدونين
ردحذفأهلا وسهلا
صدقا كم تذكرتك وأنا في طريقي إلى بلودان إذ أنني وبسبب أزمة السير يومها سلكت طريقا آخر فعبرت من مضايا وبقين وهنالك تذكرت يوم قلت لي أنك كنت هناك تشترين بضاعة مهربة من لبنان وقلت في نفسي أنه وعلى الرغم من أننا في فصل الخريف إلا أن مضايا كانت تعبق بنسيم هواء الربيع الذي سكنها بعد عبورك منها يا نيسانة المدونين :)
أنت جزمت وأنا كعادتي أفضي إليك بسري وأوافقك تماما على ما قلتي بدون أي اعتراض :)
بالفعل العلاج والحل لابد أن يبدأ من الشخص نفسه ولكن لاضير في تقديم التوجيه والنصيحة من الأهل ...
كل الود لهذا الحضور النيساني الجميل
أهلا وسهلا بالحكيم
ردحذفطبا وفكرا
في البداية سعادتي وبكل تأكيد لاتوصف بأن تنال تدويناتي وطرائق صياغتها إعجابك وهذا شرف كبير لي ...
بالتأكيد كلامك صحيح تماما فالعديد من العقد النفسية تنشأ بالاساس في مراحل الطفولة والمراهقة والتي إذا مالم يتم تداركها وعلاجها في وقت مبكر تحولت إلى حالات ميئوس منها في كثير من الأحيان ...
أما بخصوص سؤالك عن مدى حقيقة القصص التي أكتبها فجوابي هنا أنني أتبع طريقة تعلمتها من رواية تم كتابتها بناء على استخلاص يوميات ولكي تتضح الفكرة أكثر فإنني سأقتبس لك النص تحديدا والذي يقول :
" ثم تساءلت عما إذا كنت سأروي الوقائع في يومياتي بأمانة مطلقة أم أنني سأضيف إليها كلما تقدمت في سردها بما سيبدو لي مفيدا للرواية التي أزمع استخلاصها منها والواقع أنه يستحيل حتى في اليوميات التي تكتب كل يوم بيومه التقيد التام بالأمانة المطلقة فصحيح أن اليوميات الذاتية لاتستطيع أن تروي إلا الأشياء التي انتبه لها مؤلفها لكن من الصحيح أيضا أن الكاتب يقوم بنخل الأشياء التي انتبه لها فيغض النظر عن بعضها وينوه ببعضها الآخر وهذا تبعا لمعياره الخاص الذي يمليه عليه الهدف الذي ينشده وحتى لا أخلق لبسا بين الاشياء التي حدثت فعلا سأشير في يومياتي الى الاماكن التي تكون فيها مخيلتي قد حلت محل الملاحظة المباشرة والتي أعدت بناء الواقع لها " الاديب الايطالي الكبير ألبرتو مورافيا
كل الود لحضورك المحبب
أهلا وسهلا بنور
ردحذفالله يسلمك ويحفظك ...وبالتأكيد أتفق معك تماما في أن مثل هؤلاء الاشخاص يعتريهم أمراض وأوبئة أصابت عقولهم وأنهكتها بطريقة فظيعة والتي نشأت بالاساس من صراعات لامنتهية في المعتقدات والمفاهيم المتعارضة بين البيئات المتناقضة ...
بخصوص نادر فلقد وصلت رسالتك له بشكل مباشر وقرأ تعليقك بالكامل ولقد كان سعيدا جدا بكلامك وأوصاني بنقل تحياته الحارة لك وبأنه لم ولن ينسى تلك الايام الجميلة التي كانت في بداية مشواره التدويني وتشجعيك ودعمك المتواصل له وهو بكل تأكيد وكما قلت لك في التعليق السابق عندما يعود بمشيئة الله تعالى إلى التدوين في يوم من الايام فستكونين من أوائل من يعلمون بذلك كما كنت دوما الأولى في مدونته ...
كل الود لحضورك المنير دائما
أهلا وسهلا orangee
ردحذفتعودت أن أجد اسمك دائما في بداية التعليقات ولكن هذه المرة كان في النهاية ولكن ذلك لايعني أبدا بأنني لا أستمر في تفقد الاسماء في متن التعليقات أبحث عن رأيك في موضوع التدوينة وإنني أعلم أن مثل هذا الموضوع يثير الاشمئزاز وبخاصة أنني كنت استنبط من طريقتك في الكتابة ما كان يعجبك بشكل خاص من مواضيعي السابقة وصدقا المواضيع التي تعجبك هي التي تستهوي قلمي في الكتابة أكثر ولكن وكما تعلمين فإن التنوع في الطرح مطلوب في بعض الأحيان للتنبيه على خطورة بعض الأمور ولكن أعدك أن الادراج القادم بمشيئة الله تعالى سيعجبك كثيرا :)
كل الود لحضورك المتميز عندي دوما
العزيزة حنان
ردحذفيسعد صباحك ومرحبا بك مجددا على صفحات مدونتي ... صدقا إنني عندما أخبرتك بموضوع التعليقات كان تأكيدا على مدى إعجابي بقلمك الذي يدل على عمق شخصك وفكرك وأنا تعجبني كثيرا المرأة التي تشبهك فمثلا موضوعك عن المرأة التي اعتقدت أنك مسيحية بسبب قضية الحجاب إنما يؤكد على فكرة اقتنع بوجودها لدى العديد من الاشخاص في طريقة نظرتهم للحجاب فهو ليس رمزا لدين الاسلام وإنما هو تطبيق لما وقر في القلب من عقيدة سليمة فعملت بها الجوارح .
شباب وشابات العراق لن تكفي الكلمات لوصفهم على ماتحملوه من مرارة أيام الحروب والحصار الظالم وكلنا أمل أن يعيش أطفالنا وشبابنا في المستقبل في كافة أرجاء بلادنا بالسلم والامان والحياة الطبيعية ...
لك مني كل الود والاحترام
سبحــان الله !!!! عندما وجدت البارحــه الكثير من التعليقات للموضوع تفاجأت حقيقة بأنه فاتني هذه المره أن أكون أول المعلقــين فعلا، علها طبيعة عملي الحالي بالإضافة لبدء عمل جديد لــي كمدرسة بالجامعه للطلاب كان عبئه كبير في الأيام الماضية .....:-) على العموم ، جميـل أن نقرأ لمن يشابهوننا في التفكير أو على الأقل يلتقوا معنا في كثير من النقاط المشتركه :)) الســـر في تنوعك هو الذي يجذب الكثير من القرّاء لهذه الزاوية الصغيره ....شكرا جزيلا لك على تعليقك اللطيف ونحن بانتظار المزيد من ابداعاتك الرائعه ....
ردحذفالعزيزة orangee
ردحذفمن أول تعليق لك في مدونتي شعرت بمدى تلاقينا في العديد من الأفكار وصدقا كم كنت سعيدا حينها بأن عالم التدوين قد أتاح لي هذه الفرصة الجميلة ولا أخفيك أبدا أنني يوم تعليقك في إدراج قلب فتاة بين الماء والنار وذكرك لاقتباسات مدهشة لكاتبتي المفضلة أحلام من روايتها فوضى الحواس وربطها بموضوع الادراج لا أعرف كيف أصف لك كم كنت مستمتعا وأنا أقرأ ماتكتبين فأنا بالفعل أعشق القلم الذي يكتب بالطريقة المدهشة التي كنت تكتبين فيها ... لربما سأحسد طالباتك في كلية التمريض كثيرا في الايام القادمة :) تمنياتي لك بالتوفيق الدائم في مجال عملك الانساني الرائع وأتمنى أن يكون لمدونتي دوما نصيب من فسحة فراغك :)
لك مني كل التقدير والاحترام
كــل الشكر والتقدير لك أخ أشرف على كلماتك اللطيفة التي أسعدتني حقيقة جدا :-) ....وأشكر لك إعجابك بطريقة كتابتي المتواضعه التي لم يسبق لي أن قيل لي هذا ....
ردحذفيــا ساتر !!!لا تحسد طالباتي كثيرا بي :-) فلربما أتعثر في طريقي إليهم وأسقط لآخذ إجازه مرضية لنهاية الفصــل الذي يشارف على الإنتهاء وعندها لن يروني أبدا ً ههههه :-))))
شكرا لك أخي الكريم ولي بالتأكيد دائما ً وقفة بإذن الله في مدونتك الشيقه والممتعه :-)
orangee
ردحذفبعيد الشر عنك ... الله يحميك من الامراض
بالتأكيد أنت أخت عزيزة جدا وهذا أمر يشرفني وعلى فكرة كلمة ( أخ ) لها علاقة كبيرة في موضوع الادراج القادم :)
صدقا جعلتني أضحك من كل قلبي لأنني تذكرت بطل قصتي القادم على مايبدو أنني بدأت أتقمص كثيرا شخوص أبطالي :)
كل الود لحضورك أختي :)
هههه :))) يا لهوي هي حصــلت إنها توصل للتخاطر الفكري كمــان ؟!!! يا خراشـــي دي حاجه غريبه واللهِ !!!! ....
ردحذفبس على كلن أنا تقريبا عرفت فكره الموضوع اللي حينكتب لإنو الحاسه السادسه عندي قوية جدا :-)
ما راح أحكي بلاش يكون غلط ....بس لو لمحتلنا ممكن نتحزر وأقول أنا شو اللي ببالي إذا بدك أو خليها مفاجأة هههه:)))
موافق ألمح :)
ردحذفهو بكون شب مسكين بتعقد بحياتو من ورا كلمه بضلوا البنات يقولوا ياها :)
يا ترى هاد اللي خطر ببالك ام موضوع تاني :)
يــا سلام بقدر أقول تقريبا نفس الشي ....:))))
ردحذفأنا خطر على بالي فورا إنو الموضوع قد يكون ازدواجية المعنى لهاي الكلمة ففناك من يستخدمها( من قبل الشب أو البنت وغالبا من البنات أكثر ) يقصد بها توصيل فكره وإيحاء ما يحمل المعنى الحرفى للكلمة للطرف الآخر كأخ وكأخت تماما وهناك من يستخدمها شكليا ً كنوع من ابداء الإحترام والجدية التي يفرضها علينا المجتمع بإنو كل ما كنتي رسمية أكثر وكل الشباب إخوانك ومكشره أكتر كل ما كنتي محترمه والناس بتقدرك وبتقول عنك رزينه ....ههههه وهنا قد لا تقصد الفتاه فعليا ً بأنها تعتبره أخوها ولكن ضغوطات المجتمع حتمت عليها ذلك ....
هذا ما خطر ببالي من ازدواجية المعنى ...:)
وعلى ما يبدو بطلنا القادم وقع في حيره الفتيات وحيرة مقاصدهن الفعلية من وراء كلمة أخي حتى أصبح لا يفرق بين من لا تفكر فيه ومن لا تفكر فيه كفارس الأحلام وتعقد يا حرام ...
صـــح اللي حكيته ؟!! :-)
ياسلام عليك
ردحذفمش قلتلك أنا بعشق قلمك بطريقته الرائعه بطرح الافكار وبصراحه كلامك من هلأ بقول إنو من أروع التحاليل الفلسفيه للموضوع اللي بدي اطرحو من قبل ما تقرأيه ... ماشاء الله عليكي أديش فكرك عميق :)
اسمحيلي اسجل تطرفي في الاعجاب :)
شكرا شكرا جزيلا ... حقيقة تعجز الكلمات عن الشكر ...:))) عبرت عني بكلمات أكبر مني حقيقة ...وأنا أشكرك على مواضيعك التي تتحفنا بها والتي تلامس محيطــنا دائما .... :-) ودمت بألف خير ....
ردحذفorangee
ردحذفعلى الرحب والسعة دائما ... مدونتي تتشرف بتواجد مدونة متميزة مثلك على متن صفحاتها :)
كل الود
مرض داخل مرض! هذا "تشخيصي" و بعد قراءتي للتعليقات بحب بس أعقب على نيْسانة عالم التدوين إنو مو كل الرجال هيك و حتى بعالم مثل عالمنا الحالي -إن خليت بليت- ! :)
ردحذف"طبعا ً ما عم بكبس على أزرار نزاهتي الشخصية هنا" :)
هيثم يا هيثم
ردحذففعلا إن خليت بليت :)
وبصراحه عجبتني كتير الكبس على ازرار نزاهتي :)
دوما حضورك له طابع مميز
مرحبا .
ردحذفنورت الاردن من جديد وان كان تواجدي وحضوري متأخر شوي .
ارجو المعذره منك.
حمدالله ع سلامتكم .
وبالنسبه لهؤلاء الناس مرضى الله يشفيهم . وبكتفي بهالرد
البورصه عندي كتير مضروووبه
بس ماحبيت انقطع عن المدونه عشان ماتفكرو اني نسيتكم كل يوم اطل بس مااقدر اكتب اي شي فقررت اخيرا اليوم اشارك ولو بالقليل .
دمت بكل الخير
والاكيد انت مبدع وكل يوم تثير اعجابنا بشكل كبير
واسفه لاني ماعطيت البوست حقه .
تحياتي
عزيزتي توتا
ردحذفالله يسلمك ويحفظك ويخليكي ... كم كنت سعيدا وأنا أقرأ اسمك الذي زين صفحات مدونتي مجددا وصدقا مجرد تواجدك والاطمئنان عليك هي هدية غالية بالنسبة لي ولو أنني لا أستغني عن متعتي الاساسية عندما أقرأ تعليقاتك وأفكارك الرائعة .
أتمنى أن تعود بورصة كلامك الرائع بسرعه فأنا دائما اتشوق لارتفاعها :)
كل الود لحضورك المميز عندي دوما
عزيزي أشرف،
ردحذفلولا انشغالي بالدارسة هاته الأيام والامتحانات، لكنت من أوائل المعلقين، ولو أني قرأت هذا الموضوع من الوهلة الأولى لكتابته، فأنا أترقب أيام (الثلاثاء والسبت) بشوق حتى أعرف جديدك..
بخصوص إدراجك..
هؤلاء المتلصصين هم مرضى نفسيين بالدرجة الأولى يستبيحون أعراض النساء، ويستمتعون بذلك، لكنهم ينتشون أكثر في سبر أغوار فتاة تكون غامضة بالنسبة لهم، لأنهم يعشقون كشف الأسرار وخبايا مكامن الشهوة في جسد كل ضحية تأتي عليها أعينهم المسمومة، ونسوا قول النبي صلى الله عليه وسلم في حديثه عن الزنى: "... والعين تزني وزناها النظر...".
أسأل الله تعالى أن يهدي هؤلاء، وأن يدخلنا في واسع رحمته.. آمين..
كنت هنا..
الأخ الحبيب خالد
ردحذفحمدا لله تعالى أنك طمأنتني عنك فصدقا ومنذ عودتي من إجازة العيد لاحظت غيابك عن التواجد بيننا هنا وأيضا عدم كتابتك منذ العيد لأية تدوينة جديدة في مدونتك وانشالله تعالى أن تكون قد وفقت في امتحاناتك ودراستك وتأكد تماما أن مكانك في مدونة أفكار وتساؤلات دوما سيبقى شاغرا ولن أرضى في يوم من الايام أن يكون لغيرك فأنا اعتبرك من اهل بيت هذه المدونة وافكارك وتعليقاتك لها مكانة كبيرة جدا عندي .
أما فيما يتعلق بالادراج فأنا أتفق معك تماما في أن هؤلاء المتلصصين قد تطورت لديهم تلك العقد النفسية إلى حد كبير ونضيف بالطبع أن قلة الوازع الديني له أكبر الأثر في اتساع دائرة ذلك المرض الذي مع تقدم العمر تصبح معالجته أصعب بكثير وإنني أضم صوتي لصوتك في الدعاء وأسأله تعالى الهداية والرحمة لجميع أبناء الأمه .
كل الود لحضورك الجميل والمحبب دوما