حكاية اليوم عن شخص يدعى (( أخو البنات )) ، قد يبدو لكم هذا اللقب غريبا بعض الشيء ، أو قد تعتقدون أنه لشاب وحيد في أسرته ترعرع بين أخواته البنات ، ولكن السبب الحقيقي لتلك التسمية جاءت من مواقف طريفة لازمته طيلة مشوار بحثه عن عروس خلال عقد من الزمان .
فبعد تخرجه من الجامعة ببضع شهور ، كانت علاقات والده كفيلة بتأمين وظيفة له في إحدى أكبر الشركات في القطاع الخاص وبراتب لايتقاضاه أقرانه الذين ليس لآبائهم مثل تلك العلاقات إلا بعد سنوات عديدة من الخبرات ، وهذا بالطبع يعتمد بالأساس على تحقق فرص التحاقهم بمثل تلك الوظائف وعدم وقوفهم أمام طابور البطالة الذي يزداد طولا مع كل دفعة تتخرج من الجامعات ، حقا لست أدري لماذا يصر قلمي على مشاغبته المعتادة و يعرج على مواضيع ليس لها علاقة في القصة ليحرجني مع أصحاب الإختصاص في طرائق احتساب المؤشرات الإقتصادية و التي تؤكد على أن معدلات البطالة لم ترتفع في السنوات الأخيرة بشكل مطرد ، عموما صديقنا (( أخو البنات )) منذ يومه الأول في العمل أثبت تفوقه في التواصل الإجتماعي مع كافة زميلاته الإناث ، فأصبح صديقا لهن على (( الفيس بوك )) واحتل اسمه موقعا مهما في دليل هواتفهن النقالة ، وبدأ ينظم لهن في عطلة نهاية كل أسبوع برنامجا ترفيهيا مدهشا في أماكن متنوعة من مولات ومقاهي ودور سينما ، و أصبح الحافظ الأمين لأسرارهن ، والواحة الهادئة التي تحط فيها خطى مشاكلهن ، والمرتع الخصب لبث شكواهن وآلامهن من قسوة العائلة و المقربين والأحباب ، كان خدوما ... ودودا ... يتحلى بكل صفات الشهامة العربية التي أصبح البعض يعتبرها في هذه الأيام نوعا من البلاهة والغباء لأن هذا الزمان لايشبه ذلك الزمان الذي لم تكن فيه تجارة الأقنعة الكاذبة التي يرتديها العديد من الناس قد ازدهرت بعد ، و لكنه في الحقيقة كان يرتدي قناع الشهامة أيضا ليتمكن من الظفر بقلب أية أنثى منهن ولكنه اكتشف وبعد فوات الآوان أن ذلك القناع جعله في عيونهن مجرد (( أخ )) ليس إلا ، وهكذا كلما كان يحاول مصارحة إحداهن باعجابه تقطع عليه الطريق لتقول له : (( رب أخ لم تلده أمك )) (( أنت مثل أخي تماما )) (( أنا مثل أختك فأرجوك أن تقف دوما إلى جانبي )) .
وعندما يأس من كل زميلاته في نطاق العمل ، قرر أن يبحث عن عروسه من بين بنات جيرانه اللواتي كانت والدته تحدثه عنهن دوما وتحاول إقناعه بالإرتباط بإحداهن وعلى مايبدو أنه استسلم أخيرا لمقترحات والدته التي وبكل أسف كانت تعود من بعد كل زيارة وهي تجر أذيال الفشل في الموافقة على طلبها بحجة أنهن يعتبرن صديقنا كواحد من إخوانهن تماما ، ولم يكن الحال أفضل عند محاولته لطرق أبواب قريباته سواء من طرف عائلة أبيه أو أمه ، فلقد كانت الإجابة تتكرر مع كل محاولة وبلسان واحد : (( إننا نحبه كحبنا لإخواننا لا أكثر )) .
هرب بعد ذلك من العالم المحسوس إلى عالم الشبكة العنكبوتية غير الملموس لعله يتمكن من إيجاد فتاة توافق على الزواج به دون أن تعتبره (( أخو البنات )) ولكن كل محاولاته ذهبت أدراج الرياح ، فدائما وبعد عدة لقاءات في غرف الدردشة مع أية فتاة ، ترمي له بالهدية المعتادة : (( كم تمنيت لو كان لي أخ مثلك )) .
ماذا يفعل ؟ لقد بدأ يخاف حتى من محاولة التفكير بالزواج لكي لا يواجه الموقف الأخوي المعتاد ، هل المرأة إذا صادفت شخصا من مواصفات صديقنا (( أخو البنات )) لا تستطيع تخيله في دور الزوج أبدا ؟ و لكن لماذا ؟ في الواقع صديقنا لم يجد الإجابة وأنا كذلك لم أتمكن من فك طلاسم هذا اللغز المحير ، ولذا قررت أن أصمت واستمع لمن يقرأ هذا الإدراج لعله يسعفنا بإيجاد السبب لمشاعر الأخوة التي تتدفق كالسيل الجارف في مثل هذه الحالات لتغرق كل محاولات الإرتباط الجاد من قبل الشباب من أمثال صديقنا (( أخو البنات )) .
فبعد تخرجه من الجامعة ببضع شهور ، كانت علاقات والده كفيلة بتأمين وظيفة له في إحدى أكبر الشركات في القطاع الخاص وبراتب لايتقاضاه أقرانه الذين ليس لآبائهم مثل تلك العلاقات إلا بعد سنوات عديدة من الخبرات ، وهذا بالطبع يعتمد بالأساس على تحقق فرص التحاقهم بمثل تلك الوظائف وعدم وقوفهم أمام طابور البطالة الذي يزداد طولا مع كل دفعة تتخرج من الجامعات ، حقا لست أدري لماذا يصر قلمي على مشاغبته المعتادة و يعرج على مواضيع ليس لها علاقة في القصة ليحرجني مع أصحاب الإختصاص في طرائق احتساب المؤشرات الإقتصادية و التي تؤكد على أن معدلات البطالة لم ترتفع في السنوات الأخيرة بشكل مطرد ، عموما صديقنا (( أخو البنات )) منذ يومه الأول في العمل أثبت تفوقه في التواصل الإجتماعي مع كافة زميلاته الإناث ، فأصبح صديقا لهن على (( الفيس بوك )) واحتل اسمه موقعا مهما في دليل هواتفهن النقالة ، وبدأ ينظم لهن في عطلة نهاية كل أسبوع برنامجا ترفيهيا مدهشا في أماكن متنوعة من مولات ومقاهي ودور سينما ، و أصبح الحافظ الأمين لأسرارهن ، والواحة الهادئة التي تحط فيها خطى مشاكلهن ، والمرتع الخصب لبث شكواهن وآلامهن من قسوة العائلة و المقربين والأحباب ، كان خدوما ... ودودا ... يتحلى بكل صفات الشهامة العربية التي أصبح البعض يعتبرها في هذه الأيام نوعا من البلاهة والغباء لأن هذا الزمان لايشبه ذلك الزمان الذي لم تكن فيه تجارة الأقنعة الكاذبة التي يرتديها العديد من الناس قد ازدهرت بعد ، و لكنه في الحقيقة كان يرتدي قناع الشهامة أيضا ليتمكن من الظفر بقلب أية أنثى منهن ولكنه اكتشف وبعد فوات الآوان أن ذلك القناع جعله في عيونهن مجرد (( أخ )) ليس إلا ، وهكذا كلما كان يحاول مصارحة إحداهن باعجابه تقطع عليه الطريق لتقول له : (( رب أخ لم تلده أمك )) (( أنت مثل أخي تماما )) (( أنا مثل أختك فأرجوك أن تقف دوما إلى جانبي )) .
وعندما يأس من كل زميلاته في نطاق العمل ، قرر أن يبحث عن عروسه من بين بنات جيرانه اللواتي كانت والدته تحدثه عنهن دوما وتحاول إقناعه بالإرتباط بإحداهن وعلى مايبدو أنه استسلم أخيرا لمقترحات والدته التي وبكل أسف كانت تعود من بعد كل زيارة وهي تجر أذيال الفشل في الموافقة على طلبها بحجة أنهن يعتبرن صديقنا كواحد من إخوانهن تماما ، ولم يكن الحال أفضل عند محاولته لطرق أبواب قريباته سواء من طرف عائلة أبيه أو أمه ، فلقد كانت الإجابة تتكرر مع كل محاولة وبلسان واحد : (( إننا نحبه كحبنا لإخواننا لا أكثر )) .
هرب بعد ذلك من العالم المحسوس إلى عالم الشبكة العنكبوتية غير الملموس لعله يتمكن من إيجاد فتاة توافق على الزواج به دون أن تعتبره (( أخو البنات )) ولكن كل محاولاته ذهبت أدراج الرياح ، فدائما وبعد عدة لقاءات في غرف الدردشة مع أية فتاة ، ترمي له بالهدية المعتادة : (( كم تمنيت لو كان لي أخ مثلك )) .
ماذا يفعل ؟ لقد بدأ يخاف حتى من محاولة التفكير بالزواج لكي لا يواجه الموقف الأخوي المعتاد ، هل المرأة إذا صادفت شخصا من مواصفات صديقنا (( أخو البنات )) لا تستطيع تخيله في دور الزوج أبدا ؟ و لكن لماذا ؟ في الواقع صديقنا لم يجد الإجابة وأنا كذلك لم أتمكن من فك طلاسم هذا اللغز المحير ، ولذا قررت أن أصمت واستمع لمن يقرأ هذا الإدراج لعله يسعفنا بإيجاد السبب لمشاعر الأخوة التي تتدفق كالسيل الجارف في مثل هذه الحالات لتغرق كل محاولات الإرتباط الجاد من قبل الشباب من أمثال صديقنا (( أخو البنات )) .
جمله "انت مثل اخوي" تقال احيانا عنوع من رفض العلاقه بادب و اختصار حتى لا تذكر اسباب الرفض , و احيانا ان فعلا هناك شعور اخوي بربط البنت بالشب وحسب ما فهمت انت بموضوعك بتحكي عن النوع الثاني
ردحذفما بنكر اني مريت بهيك موقف من قبل و للاسف ما عندي صيغه كلاميه لتفسير هالشعور :$
ممكن ان عنا زي تصنيف تلقائي للاشخاص اللي بنتعامل معهم, ناس بموقع الاباء ناس بموقع الاعمام و ناس بموقع الاخوان وناس بموقع الاصدقاء.... و الانتقال من تصنيف لاخر مستحيل وما بتتقبله عقولنا ولا مشاعرنا
ممكن صورة زوج المستقبل مش موجوده بهالشخص...
للاسف ما عندي جواب محدد هالمره
السلام عليكم
ردحذفصراحة المصطلح ليس جديدا (كان فيه مسلسل بنفس الاسم لمحمود ياسين من حوالي 25 سنة).. لكن مضمون المصطلح هو الطريف.. فقد ذكرني بمشهد من مسلسل (حسن أرابيسك لصلاح السعدني من 20 سنة).. كان يسأل صديقه المحامي: ما اتجوزتش ليه لحد دلوقتي؟ ما عرفتش بنات خالص؟ فقال له صديقه: يووووووه عرفت كتييييير.. لكن كلهم طلعوا اخواتي!!! يشير إلى انتهاء العلاقة دائما بالعبارة التي تصيب الشاب بالفالج: أنا بحبك.. بس زي أخويا!!!
لكن بجد.. أنا صادفت أيام الجامعة نموذج شبيه بصاحبنا.. وكان بالفعل ما يميزه أنه خدوم جدا، متباسط جدا في التعامل..
والتفسير الذي يخطر لي هو أن الفتاة قد تشعر بهذه العاطفة تجاه الشاب الذي تراه خدوما جدا، وبالتالي (متاحا) للجميع.. وليس لها بشكل حصري.. أي أنها ترى مكانتها لديه متساوية مع الجميع (يخدم الجميع كما يخدمها.. إذن هي لا تمثل له حالة خاصة!).. وبالتالي تكون عاطفتها تجاهه بهذه الصورة!
بمعنى آخر، هو الذي ولد لديهن هذه العاطفة الأخوية أولا..!!
أرجو أن تكون فكرتي وصلت. :)
دمتَ سالما مع تحياتي.
يا الله الأستاذ ماجد حكى اللي كان بدي أحكيه بالضبط :-)
ردحذفالشخصية هاي بالذات لإلي كبنت اللي بتكون خدومة جدا جدا ومتعاونه مع الكل وماكله همهم (متاح للكل متل ما حكى الاخ ماجد) لا يمثل لي كفتاة أكثر من أخ لأنه بتــاع الكل ومش إلي أو ممكن يكون إلي بس بالمستقبل ، يعني كل الناس بعرفوه وبعرفو عنه كل شي تماما كالكتاب المفتوح ...خلص هو هيك ..يعني يمكن حتى لو اتجوز راح يضل يحكي مع هاي ويساعد هديك ويسمع مشاكلهم كلهم ....وأنا أوافق تماما على أنه هو الذي ولّد شعوري اتجاهه كأخ مش أنا ....
تحياتي لك
ردحذفعندنا في مصر هذه هي العباره الأمثل في رفض العريس الذي يتقدم عن طريق العروسه ليس الأهل (عريس الأهل له طرق أخرى في رفضه) لكن الآن بعد أن أصبحت الكلمه تجرح أكثر منها تُداوي أصبحت الفتايات يستخدمن أساليب أُخرى للرفض اللبق مثل (أنا مبفكرش في الارتباط دلوقتي)
و أعتقد أن صديقك يجب أن (يتقل)قليلاً يعني يصبح قليل الكلام يصطنع الغموض يبتسم بقدر ينظر في العيون بعمق يتظاهر بالانشغال....كفايه كده:)
تحياتي لك و دمت مُتميزاً
لو جرب تخصيص الاهتمام بواحدة فقط أكيد هيلاقى ترحيب من جانبها
ردحذفوبعدين بلاش يعرض خدماته طول الوقت ولا يكون متاح طول الوقت
اعتقد ان المسألة تتعلق بالجانب النفسي لااكثر .. لكن وكما ذكر في التعليق الاول قد تكون صيغة لطيفة لرفض المتقدم .. موضوعك هذا في ذهني وكنت انوي ان اكتب عنه وان كان في صيغة اخرى ساحاول اختصارها بأسطر .. هنا في النت دائما ما تحاول الانثى او الذكر بأستعمال مصطلح اخ اخي تجنبا للوقوع في مطبات قد يكون كلا الطرفان في غنى عنها . وهي اساليب مستورثة باليه لها علاقة بمجتمعاتنا المنغلقة والرافضة للاختلاط بين الجنسين بصورة عامة ..اليوم خطر على بالي موضوع ادعوك لقراءته له صلة ولو نوعا ما بالموضوع لكن البطل ليس الاخ بل الخال .. تحياتي لك اخ اشرف ههههههه
ردحذفبتخيل إنه صفاته بالشهامة والانصات لمشاكل الآخرين وخدمة الناس مش هي السبب! بالنسبة إلي يا ريت أرتبط يوم من الأيام بشخص بهالمواصفات ، بس على الأغلب مثل ما حكت ويسبر هاي جملة الهروب التقليدية من الارتباط وأكيد فيه صفة تانية مخفية بتبعد البنات عن، بس هو لازم يبحث أكثر في تصرفاته علشان يحدد موقف أو جملة مثلا كانت السبب في إنهاء العلاقة.
ردحذفما بعرف؟ الموضوع شوي محير! ومثل ما حكيت شكله لغز.
مساءك سعيد
إنه يجنى ثمار مازرع ......
ردحذفأحييك أخ / أشرف
على براعتك فى تقديم نماذج من الحياة قد لانراها بالعين المجردة ولكننا رأيناها هاهنا.
خالص تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
الكيل بمكيالين ، أنا بوافقك الرأي إنو كل بنت بتتمنى واحد يكون متعاون ومع الكل بس إشي ومنه مو هالقد برأيي .....:-) يعني بالنهاية ما حدا كمان بحب النكد واللئيم والاناني .....
ردحذفقصة تلمس الواقع فعلا مشكور على الطرح
ردحذفوقصتك من القصص المميزة على مدونات بيت العرب
والصدفة ان قصتى ايضا مميزة
تقبل مرورى
و الله يا أشرف أنا شكلي لازم أسكت و أستمع و ... بس في هذه "الحلقة" :)
ردحذفاخي اشرف
ردحذفسعدت بعودتي الى ساحة مدونتك الخضراء واخبرك اخي انني غيرت مدونتي السابقة سر الحياة الى احلام شهرزاد وهذا هو الرابط
http://ahlamchahrazad.blogspot.com
اتمنى فعلا تشريفك لي
بالنسبة للقصة الجميلة التي طرحتها فهي للاسف حال الطيبين من امثال البطل
السبب الرئيسي في مشكل صاحبنا انه ينصت ويتفهم والفتيات لا يستمليهن هذا من الحبيب بل يحبذونه في الصديق والاخ
فالفتاة تحب ان تبقى غامضة امام من تحب لتمسك بزمام الامور ولن تحب ابدا من فتحت له قلبها وحكت له كل ما يحويه من هموم ومحاوف وامال والام
بوركت اخي
وانا جد سعيدة بالتواصل معك من جديد
تحياتي لك اخي
اتفق مع من قالوا أنه عندما يكون متاح أكثر من اللازم لا تشعر معه الفتاه بخصوصية تبحث عنها يستطيع أن يكون ودودو وخدوم لكن عليه أن يعرف كيف يُشعر من يختارها بأنها مختلفة وأعتقد مادام قريباً جداً من كل هؤلاء البنات فلا بد أن يتعلم كيف يفكرن
ردحذفدمت بود
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذفقصه طيبه ورائعه
تحياتى
ابتسام محمد (ولا بالاحلام)
سنووايت (اميرة الاحلام)
هو غلطان...مش عارف يفرق ما بين الشهامه وما بين النعومه...بتصرفاته الخدومه المبالغ فيها
ردحذفايش يعني يرتبلهم مواعيد وعطلات ومولات....هذه مش شهامه
بالنسبه للبنات هذا الشخص ناعم وحساس ولطيف زياده عن اللزوم
نعم ,عند الزواج ...البنات بيحبوا الرجل الحمش ...ابو وجه ناشف اللي بيفرض شخصيته ورجولته عليهم....
اسلوبك رائع اخي وقصة اروع
ردحذفوفعلا نحتاج لمثل هذا الاخ الذي يكون معنا ويقترب من دواخلنا لدرجة اننا قد ننسى ان له حياة مستقلة وانه قد يحتاج احيانا لمن يسمعه ولمن يراه أكثر من مجرد أخ
بارك الله فيك أيها الطيب
برأيي أن هذه الجملة تقال عندما يظن أحد الطرفين أنه غير مستعد للارتباط به لعدم وجود ( تجاذب كيميائي في المشاعر !!!؟) نعم هذا صحيح التجاذب بين كلا الطرفين مطلوب برأيي .
ردحذفقد لايجد بنتاً للزواج ولكن هذا لايعني انها غير موجودة .. فقد يأتي اليوم الذي يجد فتاة تقبل به كزوج لها وليس أخ :)
أهلا وسهلا ويسبر
ردحذففي البداية التصنيف الذي ذكرته في بداية التعليق رائع ويلخص بالفعل طبيعة تلك المشاعر الأخوية مابين مشاعر ظاهرية لرفض الارتباط ومشاعر قد تولدت فعلا وبشكل حقيقي .
وعلى الرغم من عدم جزمك لجواب قاطع حول السبب المباشر الذي كان يولد لك هذا الشعور في بعض الاحيان ولكن ماقلته غاية في الاهمية ألا وهي قضية التصنيف التلقائي وأعتقد أن هذا يحدث بسبب طبيعة تصرفات هؤلاء الاشخاص من حولنا والتي نجد فيها أنماطا متشابهة وجدا سواء للآباء أو الاخوان وهكذا .
كل الود لحضورك الدائم الذي يسعدني
أستاذ ماجد
ردحذفوعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بالفعل هذا المصطلح استخدم في مسلسل للفنان الكبير محمود ياسين وصدقا وبعد كتاباتي للعنوان تذكرت ذلك ولكن آثرت الحفاظ على العنوان بسبب انسجامه مع الفكرة التي أود طرحها بشكل كبير .
صراحة أشكرك على مشاركتنا بذلك المشهد من مسلسل الفنان الكبير صلاح السعدني أيضا والذي يعكس تماما ذلك الشعور الرهيب الذي يصيب الرجل عندما تبادر المرأه برفضه من خلال ذلك الأسلوب المهذب بأن تقول له أنه كشقيقها .
بالفعل تحليلك غاية في الروعة لأمثال ذلك الشخص الذي يكون متاحا للجميع وأعتقد أن الفتاة التي ستصادفه كما قلت تماما لن تجد أنها تمثل له حالة خاصة وبالتالي لن تتعدى مشاعرها تجاهه عن الاخوة .
إذن النتيجة منطقية تماما فهو من تسبب بتلك العواطف الاخوية ... تحليل رائع يا أستاذ ماجد
كل الود لحضورك الذي يشرفني دوما
أهلا وسهلا orangee
ردحذففي الواقع اتفاقك مع الاستاذ ماجد على الفكرة التي طرحها يؤكد تماما أن المسؤولية تقع وبشكل رئيس على عاتق الشخص الذي يجعل من نفسه متاحا للجميع وبالتالي يقضي على الفرص المحتمله لجعل أية فتاة تشعر أنها مميزة بالنسبة له .
وصراحة أود التوقف عند نقطة تحدثت فيها وهي بالفعل غاية في الاهمية فمثل هؤلاء الاشخاص تتأصل فيهم وبشكل تلقائي تلك الصفات مما يجعلهم حتى ولو ارتبطوا في المستقبل متاحين للجميع وهذا قد يولد مشاكل كبيرة مع زوجته بالمستقبل وقد يؤدي في بعض الاحيان إلى فشل العلاقة الزوجية .
كل الود لحضورك الجميل
أهلا وسهلا شيرين
ردحذفأنا صراحة أجد أنه وكما قلت فاستخدام هذه العبارة نشأ أساسا لإيجاد طريقة مهذبة في رفض العريس وبالفعل بعد أن أصبحت هذه الكلمة تجرح العديد من الاشخاص بدأ البحث عن استخدام أساليب أخرى مثلما قلت تماما بقضية عدم التفكير بالارتباط حاليا وهكذا .
ضحكت كثيرا وانا أقرأ الفقرة الأخيرة من تعليقك فهي بالفعل هدية مجانية من حواء لآدم الأخوي والتي ستساعده وبكل تأكيد ليتخلص من مشكلته ... شكرا شيرين :)
كل الود لحضورك الرائع
موناليزا
ردحذفأرحب بك أجمل ترحيب في مدونة أفكار وتساؤلات وسعدت جدا بزيارتك ومشاركتك لنا ...أهلا وسهلا بك دوما معنا .
بالفعل كلامك صحيح فلابد للشاب في مثل هذه الحالات أن يخصص اهتمامه لفتاة واحده فقط بدلا من تكريس جهوده الضائعة لخدمة الأخريات .
كل الود لتواجدك معنا
الحقيقه
ردحذفأهلا وسهلا
في الواقع معك حق فالجانب النفسي يلعب دورا جوهريا في هذا الموضوع وأنا أربطه هنا بما يسمى بتأثير الهالة الأولى والتي يتولد فيها الانطباع الاول عن الشخص وفقا لعدة عوامل من أبرزها المحيط الخارجي الذي يرسمه الناس لشخصية الآخرين وصديقنا في الادراج حدث معه ذلك ... تحليلاتك دوما تعجبني وصراحة أتشوق لقراءة موضوع كهذا بقلمك أنت .
في الواقع معك كل الحق حول كثرة استخدام هذا المصطلح بين أوساط الشبكة العنكبوتية وذلك لتجنب الوقوع في أي التباس قد يحدث وهذا له علاقة كبيرة بطبيعة مجتمعاتنا المنغلقة وهذه نقطة لا أستطيع الاختلاف معك عليها أبدا وهي صدقا لها علاقة كبيرة في موضوع إدراج أود طرحه عن قضية الخبرة في كيفية التعامل مع الجنس الآخر .
لقد قرأت موضوعك الذي غاص في إحدى التابوهات الخطيرة جدا فيما يخص المحارم وصراحة أنا تحدثت عن قصة حصلت في مجتمعنا في إدراجاتي في شهر أيار من هذا العام وتوقفت مطولا عند الاسباب التي قد تؤدي إلى الاعتداء على المحارم بالطبع في إدراجك لم يكن هنالك من اعتداء ولكن حصل توافق ووئام بين الطرفين ولكن ماحدث عندنا هو سكوت الفتاة وأمها التي شاركت بالجريمة من خلال سكوتها والمجرم بالطبع كان الوالد والسبب هو الخوف من الفضيحة أو لنقل عقلية بعض النساء التي لاتزال تعتقد أننا نعيش في غابة وليس هنالك قوانين و لا دولة تقف بالمرصاد لمثل تلك الممارسات ... الادراج تاريخه 26/5 إذا رغبت في الاطلاع عليه بعنوان الاعتداء الجنسي على المحارم .
كل الود لحضورك المحبب دوما
آنسه كياله
ردحذفأهلا وسهلا
صدقا بعد أن قرأت تعليقك توقفت وأعدت التفكير في الموضوع مجددا فبالفعل مثل هذه الصفات قد تكون عاملا إيجابيا في رفع أسهم رصيد إعجابه لدى فتاة ما ولكن ربما أن الصراع ينشأ عندما تشعر الفتاة أن هذه الصفات الجميلة ليست مخصصة لها فقط بل هي تنعم بها وبشكل متساو مع الآخرين وهذا قد يتسبب في اعتقادها أنه لايصلح ليكون زوجها بسبب عدم توفر الخصوصية التي تبحث عنها المرأة عموما في حياة زوج المستقبل وهذا ما أكدت عليه التعليقات السابقة التي اميل لرأيها ولكن كما قلت أيضا وهي النقطة الجوهرية أن تلك الجملة هي طريقة الهروب التقليدية من الارتباط وقد تكون هنالك أسباب أخرى ولكن لايمكن تحديدها إلا من قبل أصحاب العلاقة في مثل هذه المواقف .
كل الود لحضورك المميز
أستاذ محمد
ردحذفأهلا وسهلا
كلماتك هي وسام أعلقه على صدري وأفاخر به دوما ...
أتمنى أن أكون دائما عند حسن ظنك بي ...
كل الود لحضورك المشرف دوما
orangee
ردحذفأرحب بك مجددا وأضم تعليقي لتعليقك في التأييد وكما قلت للآنسه كياله وكما أكدت التعليقات السابقه فالخصوصية في تلك الصفات أو لنقل نصيب الاسد منها إذا لم تكن واضحة جلية لفتاة ما فهذا لا يساعد على نشوء مشروع الارتباط من الاساس .
كل الود
أهلا وسهلا هبه
ردحذفأرحب بك أجمل ترحيب في مدونة أفكار وتساؤلات وسعدت جدا بزيارتك ومشاركتك لنا وصدقا يشرفني وجدا أن تتقاطع مواضيعنا في التميز على مدونات بيت العرب فذلك من دواعي سروري وفرصة أعتبرها جميلة لأنها أتاحت لي التعرف بمدونة متميزة مثلك .
كل الود لحضورك المميز
أهلا وسهلا هيثم
ردحذفهو فعلا معك حق لأني رميت الكره في ملعب حواء هاي المره وعشان هيك مارح تتأثر علامات مشاركتك أبدا مع إنو إحنا على أبواب نهاية السنه وشايف همتك مش زي أول :)
كل الود لحضورك الجميل دوما
صباح الخير اخ اشرف ,, قرأت موضوعك"الاعتداء الجنسي على المحارم " ويؤسفنا حقا حدوث مثل هذه الجرائم لكن شيء مهم وهو ان مجتمعاتنا الذكوريه هي سبب ايضا لحدوث مثل هذه الجرائم .. فالام عندما سكتت وقبلت بعلاقة الاب والابنة فالله اعلم ماكان سيحدث لها لو فتحت فمها ..فالمجتمع للاسف ينظر للمرأة المطلقة نظرة دونية هذا مالو طلقها الزوج .. وقد يلفق لها اي شيء وقد يقتلها والمجتمع ينظر له ويصفق وهو البطل الرجل المغوار .. شكرا لك النصيحة المقدمة للفتيات لكن السؤال لما للفتيات بالتحديد ومن يقوم بالزنا امرأه ورجل . والنصيحة لابد وان تكون شاملة .. بالنسبة لقنوات الاباحة والبرامج التي نراها اليوم فاتفق معك انها عامل يدفع للفساد ويولد مثل هذه الحالات الاجرامية لكن وعلى مايبدو بان تلك الفئة التي قد تقع بتلك الجرائم هناك شيء بداخلها ساعد على تطور الحالة التي دفعت بصاحبها للقيام بمثل هذا العمل البشع ..شيء اخر هناك فرق بين الاعتداء الذي يحصل على الفتاة وبين الاخر الذي تكون فيه الفتاة على دراية بما تفعل .. بالنسبة لموضوعي فيبدو انك ذهبت بعيدا وان كان يسعدني هذا كوني اطلعت على موضوعك القيم .. لكن ادعوك لقراءته مرة اخرى وبالخصوص السطر الاخير .. تقبل التحايا مع التقدير
ردحذفأهلا وسهلا شهرزاد
ردحذفصدقا سعيد وجدا بعودتك ولقد كنت دوما أذهب إلى رابط مدونتك القديم ولا أجد أية كتابات جديدة وكنت أخشى أنك قررت التوقف عن التدوين وحرماننا من كتاباتك الجميلة التي لطالما أعجبتني ... أشكرك على الاهتمام وعلى دعوتي لزيارة رابط مدونتك الجديد وبكل تأكيد سنتواصل بمشيئة الله تعالى وأتمنى لك كل التوفيق في المدونة الجديدة .
في الواقع تحليلك للموضوع رائع وجدا فهو يعكس نقطة في غاية الأهمية بأن الفتاة ولا أعلم إن كان هذا يخص المجتمعات العربية تحديدا في أنها لاتجد صورة الصديق والاخ والحبيب ممكنة الالتقاء في كنه شخص واحد وأعتقد أن السبب الذي ذكرته منطقي جدا في أن الفتاة تفضل البقاء في دائرة الغموض أمام حبيبها وهذا لاعتبارات أعتقد أن لها علاقة في عقلية الرجل ...تحليل يصلح لموضوع إدراج آخر فعلا .
كل الود لحضورك الشهرزادي الرائع
الحسيني
ردحذفأرحب بك أجمل ترحيب في مدونة أفكار وتساؤلات وسعدت جدا بزيارتك ومشاركتك لنا ... أهلا وسهلا بك دوما .
في الواقع اتفاقك مع الآخرين حول قضية الشخص المتاح للجميع هو الرأي الذي اجمع عليه غالبيتنا واعتقد أن تأكيدك بالفعل لتلك الفكرة يرفع من أسهمها أكثر .
ولكن النقطة الجوهرية التي لفتت انتباهي في تعليقك هي قضية الميزة التي قد تتوافر للشاب عندما يكون قريبا جدا من الفتيات فمن المفروض أن ذلك يجعله مميزا عن غيره من الشباب في الغوص أكثر لفهم طبيعة تفكير ومشاعر الفتيات وبالتالي يتمكن من جذب اعجاب أية فتاة له وبكل سهولة ولكن هذا لم يحدث مع بطل هذا الادراج وبكل أسف .
كل الود لحضورك الذي شرفني
ولا بالاحلام
ردحذفوعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ... سعيد وجدا أن القصة نالت إعجابك وأتمنى أن أكون دوما عند حسن ظنك بي .
كل الود لحضورك الجميل
نيسانة المدونين
ردحذفاليوم بدي أعلن تحيزي المطلق لطريقة تفكيرك وخبرتك الرائعة في الحياة وبتمنى لو أحصل على دورة تدريبية عندك :)
(( النعومه )) نقطة في غاية الروعه ففعلا مثل هذه التصرفات تعكس نعومه أكثر من شهامه في أحيان كثيره وهذا مايؤدي إلى المشاعر الاخوية في مرحلة لاحقة بالاضافة إلى قضية التعليقات السابقة في مبدأ الشخص المتاح للجميع وعدم امكانية التقاء مواصفات الحبيب والصديق والاخ في شخص واحد .
كل الود لحضورك النيساني المدهش دوما
أهلا وسهلا حلم
ردحذفأشكرك وجدا على كلامك الجميل بحقي وإنني ليشرفني كثيرا أن تنال ادراجاتي اعجابك دائما ...
أعتقد أن هذا النمط من الشخصيات مطلوب تواجده في داخل محيط الاسرة بكافة أطرافها ولو حدث ذلك فبكل تأكيد ستكون العلاقات الاجتماعية في مجتمعاتنا العربية في أفضل حال .
كل الود لحضورك الذي يسعدني دوما
white freedom
ردحذفأهلا وسهلا
سعيد وجدا بزيارتك الجميلة ومشاركتك لنا في موضوع هذا الادراج ... واتفق معك تماما في أن هذه الجملة اصبحت من الجمل الكلاسيكية المعتادة والتي يتم استخدامها عندما يريد أحد الاطراف الهروب من الارتباط أو يعتقد أنه غير مستعد لذلك أو كما قلت عدم وجود التجاذب الكيميائي في المشاعر .
بالتأكيد قد يجد في النهاية فتاة للزواج ولكن يبقى السؤال المحير أنه في حال استمراره بمثل تلك الخصائص مع الجميع فهل هذا سيضمن له حياة زوجية سعيدة ؟؟ من وجهة نظري لا أعتقد ذلك .
كل الود لحضورك الجميل
عزيزتي الحقيقه
ردحذفلقد أعدت قراءة إدراجك وتوقفت عند السطر الاخير الذي قلت فيه : (( تعلمت من الدرس ومنعت ابنتهم من مناداة ابن عمها بالخال وان يكبرها بالسن وان اعطاها اسمها وان كان هو اول من حملها )) و الذي كنت اعتقد عندما قرأت الموضوع لأول مره أنه حرص اضافي بدأ يصيب تلك الاسرة اللاحقة خوفا من تكرار القصة ولم اكن اتوقع أن قصدك كان للمصطلح بشكل مباشر في أن ابن العم الكبير يتم مناداته بالخال وإذا كانت الحالة كذلك فلا أرى سوى أن تلك العادات التي تفرض في اطلاق القابا معينه على بعض الاشخاص مما يجعلهم في موقع المحرمين شرعا أمر لايجوز في أي حال من الاحوال فابن العم يحل الزواج به شرعا ولايجوز تحت أي ظرف من الظروف اطلاق مثل هذه الالقاب عليه مع العلم أن قضية الالقاب هي ميزة موجودة في مجتمعاتنا العربية في مناداة الكبار .
أما بخصوص موضوع ادراجي الذي دعوتك لقراءته والذي اتفق معك فيه على أن سلطة المجتمعات الذكورية في المناطق البعيدة عن المدنية لاتزال في وحل الظلام وبكل أسف وأضيف على ذلك أنني لا أقبل أية اعذار لتلك الام حتى ولو خسرت حياتها وليس نظرة المجتمع لها كامرأة مطلقه فطفلتها تعرضت لجريمة وهي لم تحرك ساكنا ... بخصوص النصائح فمبرري بتخصيص النصيحة للفتيات هو بسبب أن بعض الامور تبدأ بشكل غير مقصود من قبلهن مع أنها قد تؤثر وبشكل كبير على استثارة شهوات الذكور وليس في ذلك من مكان لنصيحة الشباب لأن من وصل لتلك المرحلة ولايوجد لديه أدنى وازع ديني واخلاقي فلن يتوانى عن محاولة الاعتداء فالحرص والخوف هنا على الفتاة وليس على الشاب لأن الفريسة عندما تحتاط من الصياد فلن يتمكن منها .
أنا صراحة يسعدني دوما المناقشة معك في مختلف المواضيع والافكار ولحديثك بالفعل متعة خاصة وفائدة كبيرة في تبادل الخبرات والمعارف ... أشكرك وجدا
كل الود لحضورك الرائع دوما
مو معقول شخص بهالمواصفات ما يلاقي وحده رح تحبه بالاخر
ردحذفلسه هو وضعه كتير احسن من وضع ابو بدر في مسلسل باب الحاره صح؟؟؟
المهم الله يرزقه ببنت الحلال والله يعطيك العافيه اشرف على مواضيعك الحلوة
خبرني كيف رحلة الشام وان شاء جلست على جبل قاسيون خبرنا
مرحبا اشرف ..
ردحذفالموضوع كتير حلو وحساس .. واعتقد الكل اعطى اراء قريبه ومناسبه .
ولساتها البورصه عندي مضروبه بس تتحسن برجع كما عهدتني ارغي كتير
يعني هي فتره نقاهخ الكم من كتره كلامي .
المهم حبيت اظل قريبه منكم .
تحياتي الكم
وتحياتي الك بشكل خاص ولورعة المواضيع والافكار اللي بتطرحها .
دمت بكل الخير والموده والحب
أهلا وسهلا خلود
ردحذففي البداية نورت المدونه :)
فعلا معك حق فشخص بمثل هذه المواصفات وضعه أفضل بكثير من وضع شخص كأبو بدر ولكن تبقى المشكلة في هذه الانماط من الناس أنها متاحة للجميع وبالتالي هذا يخلق مشاكل لا حصر لها مع زوجة المستقبل كما تم الاشارة في التعليقات السابقه .
أما بخصوص رحلة الشام فلقد كانت ممتعة بالفعل وأضيف إلى جبل قاسيون مكانا جديدا اكتشفته في ثالث أيام العيد وقد تكونين تعرفيه وهو المطعم الدوار في الطابق الخامس عشر من فندق الشام ومبدأه تماما كبرج مدينة الملاهي في الجبيهه ولكنه يدور بسرعة أقل ولكن صدقا جلسة ولا أروع ... تتناولين وجبة العشاء وتشاهدين الشام كلها من حولك ... انصحك بزيارته في حال ذهابك .
كل الود لحضورك الذي يسعدني دوما
عزيزتي توتا
ردحذفسعيد وجدا أن الموضوع قد نال إعجابك ...وكما قلت لك في تعليق الادراج السابق فإنني أتمنى عودة بورصة أفكارك الرائعة في أسرع وقت ممكن :)
تواجدك قريبة منا يسعدني وجدا فأنت تعلمين مكانتك المميزة عندي .
أشكرك يا عزيزتي ولك مني كل الود والتقدير والاحترام
أخو البنات..
ردحذفشخصية هذا الشاب تقارب شخصيتي، فهو خدوم لكل من يحتاج لمساعدته.. لكن أختلف معه في طريقة تعامله مع الفتيات.
الفتاة تحب الرجل الخدوم والمتواضع والشهم، ولكن تفضله مع هاته المواصفات كلها أن يكون غامضا، وأن يحسسها بأنه يهتم بها أكثر من اهتمامه بالآخرين، ولو كنّ من بنات جنسها..
الفتاة بطبعها تغار، لكن غيرتها تختفي إن وجدت شابا يحدثها كلاما رومانسيا تعرف في قرارة نفسها أنه لها لوحدها..
لهذا، على هذا الشاب أن يميز بين معاملة الأخ، ومعاملة المحب العاشق، حتى يفوز بقلب إحداهن..
كنت هنا..
العزيز خالد
ردحذفبالفعل دوما أنا معجب بذكائك وصفاتك الحميدة في الوقت ذاته ... فالفتيات عموما يعجبهن حقا الرجل الخدوم والمتواضع والشهم ولكن كما قلت الغموض عامل جوهري لكي يتمكن الشاب من إيصال اهتمامه المميز لواحدة فقط فتختفي حينها كل هواجس الغيرة المحتمله ... فعلا كلام وتحليل رائع يا صديقي ...
كل الود لحضورك الرائع دوما
و الله يا أشرف ما انا ملحق :)
ردحذفتعرف شو... نفس الوضع -تقريبا ً- اللي كنت فيه قبل سنتين لما أغلقت مدونتي و اكتفيت بالقراءة الصامتة + الاستمتاع :)
شكلو حأكرر العملية!
too many blogs ... too little time!
I think I`m going from "wanting" to read to "needing" to read it all
and that`s nooot working out!
:(
*الكلام عن الوقت استوقفني باقتباسك ... تعرف أشرف: أنا بدرّس إدارة وقت "في العمل" و مؤخرا ً أصبحت أدرسها كوحدة كاملة (عمل + باقي دوائر الحياة من أسرة/ أصدقاء/ هوايات/ جوانب روحانية...) و الكلمات استوقفتني لأني أحسست أني فقدت "الطعم" و المعنى و لا أطبق تصائحي للآخرين !
***قد ما بتحكي يا هيثم "مرات" !
***سلملنا على نادر لو سمحت.... بتشوفه؟
أهلا وسهلا هيثم
ردحذفصدقا معك حق ففعلا يصبح الوقت في بعض الاحيان يضيق بنا بطريقة لاتمكننا من القيام بأمور حياتنا الاساسية ... على فكرة مادة إدارة الوقت في العمل من المواد الممتعة جدا ولقد أخذت دورة تدريبية بها أيام عملي في أحد البنوك ... أتمنى لك كل التوفيق في مجال عملك وأتمنى أن تبعد هواجس قرارات التوقف عن التدوين فنحن لا غنى لنا عنك أبدا :)
بخصوص نادر فأنا التقي به بشكل شبه يومي تقريبا وهو بخير والحمدلله تعالى وبالتأكيد سأنقل سلامك له وأنا مازلت عند وعدي أنه وبمجرد قدومك في الزيارة القادمة للاردن لابد أن نرتب لقاء يجمعنا نحن الثلاثه .
كل الود يا صديقي العزيز