كنت أسخر دائما من المتشائمين بالرقم (( 13 )) ، ولا أقتنع بتلك القدرة العجيبة لهذا الرقم في تحكمه المذهل بسلوكيات بعض الأشخاص ، لدرجة أنهم يتجنبون اقترانه بأي أمر من أمور حياتهم .
ومنذ صغري كنت مفتونا بذلك الرجل الساحر في تحطيم قلوب النساء ، والذي فقد سحره أيضا عندما توقف عند الرقم (( 13 )) ، فهل السبب هو الرقم يا (( رشدي أباظه )) أم فتنة جميلة الجميلات (( شاديه )) ؟
استرجعت شريط ذكريات حياتي مع الرقم (( 13 )) ، فوجدت أنني فشلت في أول علاقة حب محتملة مع بنت الجيران عندما كنت أشعل شمعة عمري ذات الرقم (( 13 )) ، واكتشفت بعدها بعامين فقط ، أنني قد أضعت المبلغ المتبقي من عيديتي والبالغ (( 13 دينار )) ، وأعتقد أن ذاكرتي تسعفني بذلك الرهان الأحمق الذي كان بيني وبين أحد الأصدقاء في نفس العام على تناول خمس عشرة شطيرة من (( الشاورما )) والتي ذهبت على إثرها فورا إلى المستشفى ، أشكو من آلام حادة في معدتي بعدما سقطت صريعا على الأرض ، وأنا أشرع بتناول الشطيرة رقم (( 13 )) .
وزادت قناعاتي بالتشاؤم من هذا الرقم عندما تذكرت أنني رسبت في امتحان الرياضيات في الجامعة ، والذي تصادف موعده مع اليوم رقم (( 13 )) في أحد شهور السنة .
ويا للهول ، فكلما أتذكر قصتي مع ذلك الرقم ، أجد مزيدا من الأحداث المليئة بالتشاؤم ، فعندما تخرجت من الجامعة وذهبت للتقدم إلى إحدى الوظائف ، كان ترتيبي في مقابلة رب العمل ملتصقا أيضا بالرقم (( 13 )) ، ولا أنكر أنني بدأت أدرك الآن سبب الوجوم الذي لازم ذلك الرجل طيلة فترة حديثي معه ، لدرجة أنه كان يرغب في طردي بعد مرور (( 13 دقيقة )) على المقابلة .
وعلى مايبدو أن الذكريات المشؤومة لا تزال تتكرر كلما تذكرت أكثر ، فعندما بدأت عملي كمحاسب في إحدى شركات المعدات والآليات الثقيلة ، أخطأت في احتساب كلفة الشحنة الواردة إلى المخازن ، والتي كان تصنيفها في ذلك اليوم يحمل الرقم (( 13 )) ، مما تسبب في خصم (( 13 يوم )) من راتبي ، وذلك بإيعاز من المدير الذي تعمد أن يكون الخصم ثلاثة عشر يوما ، كي يذكرني دوما بذلك الخطأ .
وكيف أنسى حادثة السير الأليمة التي تعرضت لها أنا وأصدقائي عند ذهابنا في أحد الأيام برحلة إلى (( العقبه )) ، والتي كان موقعها الجغرافي خارج حدود العاصمة (( عمان )) بمسافة (( 13 كيلومترا )) .
واليوم أنا ذاهب لخطبة الفتاة رقم (( 13 )) ، فهل من الممكن أن يخالفني النحس في هذه المرة بالذات ؟ أم أن الإجابة ستكون محسومة بالرفض من أول دقيقة عند الثانية رقم (( 13 )) ؟
في المجتمعات عموما هنالك العديد من المظاهر أو المؤشرات التي تؤثر في مسببات التفاؤل والتشاؤم عند العديد من الأشخاص ، مثل حكة اليد أو وقوع القهوة قبل أو أثناء شربها كمؤشرات تدعو للتفاؤل مثلا برزق قادم ، أو التشاؤم عند سماع صوت الغراب أو رؤية قطة سوداء كدلالة على اقتراب وقوع مصيبة ، أو الحذر من مناولة المقص بين الأزواج خوفا من حدوث شجار عنيف بينهما فيما بعد ، أو التفاؤل والتشاؤم المقرون برؤية الأشخاص في بداية النهار ، وغيرها من المظاهر التي قد لاتعد ولاتحصى .
ولكن يبقى التساؤل عن أسباب تشبث العديد من الناس بتلك المؤشرات أو المظاهر المرتبطة لديهم بأسباب التفاؤل والتشاؤم ؟
ومنذ صغري كنت مفتونا بذلك الرجل الساحر في تحطيم قلوب النساء ، والذي فقد سحره أيضا عندما توقف عند الرقم (( 13 )) ، فهل السبب هو الرقم يا (( رشدي أباظه )) أم فتنة جميلة الجميلات (( شاديه )) ؟
استرجعت شريط ذكريات حياتي مع الرقم (( 13 )) ، فوجدت أنني فشلت في أول علاقة حب محتملة مع بنت الجيران عندما كنت أشعل شمعة عمري ذات الرقم (( 13 )) ، واكتشفت بعدها بعامين فقط ، أنني قد أضعت المبلغ المتبقي من عيديتي والبالغ (( 13 دينار )) ، وأعتقد أن ذاكرتي تسعفني بذلك الرهان الأحمق الذي كان بيني وبين أحد الأصدقاء في نفس العام على تناول خمس عشرة شطيرة من (( الشاورما )) والتي ذهبت على إثرها فورا إلى المستشفى ، أشكو من آلام حادة في معدتي بعدما سقطت صريعا على الأرض ، وأنا أشرع بتناول الشطيرة رقم (( 13 )) .
وزادت قناعاتي بالتشاؤم من هذا الرقم عندما تذكرت أنني رسبت في امتحان الرياضيات في الجامعة ، والذي تصادف موعده مع اليوم رقم (( 13 )) في أحد شهور السنة .
ويا للهول ، فكلما أتذكر قصتي مع ذلك الرقم ، أجد مزيدا من الأحداث المليئة بالتشاؤم ، فعندما تخرجت من الجامعة وذهبت للتقدم إلى إحدى الوظائف ، كان ترتيبي في مقابلة رب العمل ملتصقا أيضا بالرقم (( 13 )) ، ولا أنكر أنني بدأت أدرك الآن سبب الوجوم الذي لازم ذلك الرجل طيلة فترة حديثي معه ، لدرجة أنه كان يرغب في طردي بعد مرور (( 13 دقيقة )) على المقابلة .
وعلى مايبدو أن الذكريات المشؤومة لا تزال تتكرر كلما تذكرت أكثر ، فعندما بدأت عملي كمحاسب في إحدى شركات المعدات والآليات الثقيلة ، أخطأت في احتساب كلفة الشحنة الواردة إلى المخازن ، والتي كان تصنيفها في ذلك اليوم يحمل الرقم (( 13 )) ، مما تسبب في خصم (( 13 يوم )) من راتبي ، وذلك بإيعاز من المدير الذي تعمد أن يكون الخصم ثلاثة عشر يوما ، كي يذكرني دوما بذلك الخطأ .
وكيف أنسى حادثة السير الأليمة التي تعرضت لها أنا وأصدقائي عند ذهابنا في أحد الأيام برحلة إلى (( العقبه )) ، والتي كان موقعها الجغرافي خارج حدود العاصمة (( عمان )) بمسافة (( 13 كيلومترا )) .
واليوم أنا ذاهب لخطبة الفتاة رقم (( 13 )) ، فهل من الممكن أن يخالفني النحس في هذه المرة بالذات ؟ أم أن الإجابة ستكون محسومة بالرفض من أول دقيقة عند الثانية رقم (( 13 )) ؟
في المجتمعات عموما هنالك العديد من المظاهر أو المؤشرات التي تؤثر في مسببات التفاؤل والتشاؤم عند العديد من الأشخاص ، مثل حكة اليد أو وقوع القهوة قبل أو أثناء شربها كمؤشرات تدعو للتفاؤل مثلا برزق قادم ، أو التشاؤم عند سماع صوت الغراب أو رؤية قطة سوداء كدلالة على اقتراب وقوع مصيبة ، أو الحذر من مناولة المقص بين الأزواج خوفا من حدوث شجار عنيف بينهما فيما بعد ، أو التفاؤل والتشاؤم المقرون برؤية الأشخاص في بداية النهار ، وغيرها من المظاهر التي قد لاتعد ولاتحصى .
ولكن يبقى التساؤل عن أسباب تشبث العديد من الناس بتلك المؤشرات أو المظاهر المرتبطة لديهم بأسباب التفاؤل والتشاؤم ؟
و لو اني لا أعترف بالتاؤل و التشاؤم و لا يعنيني رقم (13) لكن بعد كل تلك الحكايات التي جمعتك بهذا الرقم أنصحك أن لا تتعشم كثيراً في خطبة الفتاه ال13:)
ردحذفكنت بهزر...توكل على الله لا يوجد شئ اسمه نحس
تحياتي الخالصه
أخي أشرف
ردحذفالحمد لله انني التعليق رقم 2 وليس 13
تفائل اخي خيرا وتأكد ان الفتاة رقم 13 سيستقبلك والدها بالاحضان كي لا تفضل عنده في البيت أكثر من 13 اسبوع قبل الزواج
فمبروك مسبقا هههههههههههه
تحياتي
عن ابن عباس قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم ( عرضت علي الأمم فأجد النبي يمر معه الأمة والنبي يمر معه النفر والنبي يمر معه العشرة والنبي يمر معه الخمسة والنبي يمر وحده فنظرت فإذا سواد كثير قلت يا جبريل هؤلاء أمتي؟ قال لا ولكن انظر إلى الأفق فنظرت فإذا سواد كثير قال هؤلاء أمتك وهؤلاء سبعون ألفا قدامهم لا حساب عليهم ولا عذاب قلت ولم؟ قال كانوا لا يكتوون ولا يسترقون ولا يتطيرون وعلى ربهم يتوكلون ) . فقام إليه عكاشة بن محصن فقال ادع الله أن يجعلني منهم قال (اللهم اجعله منهم) . ثم قام إليه رجل آخر قال ادع الله أن يجعلني منهم قال ( سبقك بها عكاشة ).
ردحذفالتطير هو من التشاؤم عليك ان تنبه فلعك تظلم الرقم 13 وقد لا يكون مؤول عن شيء
اتمنى لك التوفيق دجائما
بس مجرد سؤال يعني لو كملت الخمتعشر شاورما يا مفتري ما كنت رح تدخل المستشفى والا المهم انك كنت رح تكسب الرهان
السلام عليكم
ردحذفأخي أشرف.. طبعا بقدر ما تثير تلك المواقف الضحك.. إلا أنها تجعلني أتوجس خيفة من أن تكون بالفعل متأثرا بهذا الأثر المزعوم للرقم 13 الوارد أساس إلينا من الثقافة الغربية... عامة نحن لدينا عددا مهولا - ولله الحمد - من الخزعبلات حول التشاؤم والتفاؤل.. فلماذا تستورد من الخارج؟ :)
المهم أخي الكريم أنه كما نبه غيري.. مجرد الاعتقاد في ذلك هو باب من الشرك الخفي.. نجانا الله منه..
أما عن تساؤلك: فهذه هي الطبيعة البشرية.. تنزع دائما لربط أسباب النجاح والفشل بقوى خفية أو خارقة (أي : باراسيكولوجية).. فهذا يريح النفس من كثير من الحسابات والتبعات!!!!
بالمناسبة: راجع تاريخ حياتك جيدا بالتأكيد ستجد مناسبات طريفة أيضا مرتبطة بالرقم 13 ... صدقني :)
تحياتي أخي الكريم.
بسم الله وبعد
ردحذفلو قلنا الرقم 7 أو الرقم 19 فهي إعجاز قرآني اما الأرقام ما دون ذلك ما هي إلا خزعبلات فقط
أبعدنا الله وإياكم عن الشرك
أخوك في الله \ المنشد أبو مجاهد الرنتيسي
"أخطأت في احتساب كلفة الشحنة الواردة إلى المخازن"
ردحذفصارت فيني قبل كم يوم ,, بس ربك ستر وما إنخصمن المصاري عليّ
اللي بتشائم,, بكون بيدور ع " طالع" التشائم بالإبره
حتى لو تصادف يوم فرح ل الرقم 13 عنده,, مارح يحسبه من حياته
ورح يدور ع شي تاني,, يزكره ئديشه مشؤوم هالرقم إله
الصدفه تلعب دورها احيانا والقدر يحتم امور .. ان وضع الفكره في الدماغ ترسم لنا امور كثيرة وان لم تكن كذلك بالنسبة للغير .. قبل فترة كنت في كل مرة انظر الى الساعة اجدها على سبيل المثال 11 و11 دقيقة ومرة 14 و14 دقيقة وحصل الامر معي اكثر من مرة وهنا لااعتقد انها الصدفة بل القدر الذي ارتسمته لنفسي فانا قد ارى الساعة في كل مرة لكن لم اركز الا على هذه الارقام المتطابقة ... بالنسبة لرقم 13 فهو كذلك لكننا وضعناه في حيز ولنا ان نختار يا البقاء ضمن هذا الحيز او الخروج منه .. مقال طريف ومهم مع العلم ان يوم 13 ويوم الجمعة ما ان اجتمعا فالسوء آتي لامحال ههههههههه .. تقبل تحياتي مع الاماني لك بالتوفيق ويوم 13 موفق للجميع انشاء الله
ردحذفأبصر مين حيكون صاحب التعليق رقم 13!
ردحذفلوول
أنا إطلاقا ً البتة مستحيل مش ممكن أآمن بهذه ال"أشياء"
ذكرتني بصاحب إلي كان مثل هيك
مرة حاول ينتحر بيوم جمعة 13 - آخر فصل بالجامعة!
لا تطبرو اخي
ردحذفنحنا مو ناقصنا خبل في مجتمعاتنا حتى نزيد خبل الارقام
تقبل مروري
من اطرف الموضيع التى كتبتها حتى الان
ردحذفوطبعا لا الومك فى تشائمك من رقم 13 فانا مثلك
اتشائم واتفائل وموضوع التشائم جاء من قديم الازل
وخاصا التشائم من الغراب فقصة قابيل هابيل جاء فيها حكاية الغراب وكيف استطاع قابيل ان يدفن اخاة عندما راى الغراب فالغراب مرتبط فى اذهاننا بفكرة الموت وانا بالطبع اتشائم منة ومن لونة ومن صوتة
مشكور وتقبل تحياتى موضوع جميل وطريف ايضا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذفأخى الكريم : أشرف
دائماً لديك أسلوب رائع فى امتلاك الكلمة والعزف على الأحرف بمهارة ورشاقة.....
من العادات والتقاليد البغيضة
التشاؤم من أشياء ليست لها من أمرها شيئاً
وليس العيب فيها ..بل العيب فينا
تقبل أخى تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفالمصائب والأحداث السلبية تحدث كل يوم وكل ساعة ولكن نحن دائما نختار المقاربة والصدفة ونلصق التواريخ والأرقام لنقتنع أن هذا يوم مشؤوم بحد ذاته.. سأعطيك مثالا: أنا من مواليد 11/نيسان وفي هذا اليوم من التاريخ حصلت مصائب عديدة تتعلق برؤساء دول منها: عزل نابليون عن الحكم ونفيه لجزيرة كورسيكا وأيضا في هذا اليوم ألقى أبراهام لينكولن آخر خطاب رئاسي له قبل تعرضه لإطلاق النار بعد ذلك بعدة أيام وأيضا وفي نفس اليوم عزل عن الحكم عيدي أمين رئيس أوغندا السابق بعد قتله مئات ألأوف من أبناء شعبه في مذابح جماعية... لكن هل هذا يجعله يوما مشؤوما؟ بالطبع لا ففي 12/نيسان لا بد أن مصائب كثيرة حصلت عبر التاريخ ربما لرؤساء دول أو شعوب أو ممثلين وفنانين وفي 25/اكتوبر كذلك و 12/ ديسمبر.. الخ... وتكفينا مشاهدة الاخبار اليومية لنتأكد أنه لا يمر يوم دون مصيبة/أو مصائب تتخلله..
ردحذفعلى العموم التشاؤم مدعاة للكآبة وفيه يفقد الانسان لذة الحياة ولا ننسى أنه يناقض مبدأ التوكل على الله وأن كل ما هو من تقدير الرب فهو خير إنشاءالله... أن تفشل الخطبة رقم 13 فهو خير لإنها ربما زيجة فاشلة، وأن حادث سير يوقفك ويمنعك من إكمال الرحلة فهو خير فلربما تخلل الرحلة مصيبة أخرى كأن تتعرض للسرقة مثلا...
مساءك سعيد
وشكرا على الموضوع الجميل والممتع :)
Mar7ba ashraf
ردحذفYou want to laugh now when I was about to write a comment I saw the comment here was up to 13 and I was #14 lol that was funny.
very interesting subject I don't really believe in that kind of things like seeing black cat or dog or hearing craw, or spilling coffee or numbers luck or all that ,it's kind of weird that all of this happened to you with number,
I do believe in fate and destiny for sure, because what is meant to be will be no matter what person do to change it right.
I hope you try to remove this bad thought from your mind especially when it comes to #13, OK.
I have quick question even though I know it is not of my business, aren’t you married man? What up with going to (5toba girl #13) or you just saying that?
Sorry I know its personal question.
Have nice day ashraf.
يا شيخها !!!! ما بآمنش بالحاجات دي والله :)....لــسه الناس بتتعلق بحاجات اكتر من دي ...
ردحذفاول ما شفت رقم 13 حكيت اكيد اشرف بده يعلق ع فلم اسمه 13
ردحذفبصراحة بنصحك تحضره حلو كتير و رح يغير وجهة نظرك انه رقم 13 رقم مش منحوس بالعكس هو رقم محظوظ بس للاسف اخر الفلم بترجع عندك نفس الفكرة انه اشام من الشؤم
ازا حضرته اكتبلنا عنه هيك فشة غل و لتاكيد قناعتك
هو المشكلة بتحس انه رقم اهبل صح :)
فراشة التدوين
ردحذفشيرين
أنا مثلك تماما لا أؤمن بالتفاؤل والتشاؤم المرتبط بمؤشرات معينة وهذه القصص التي ذكرتها كانت من محض الخيال بهدف طرح هذا الموضوع ومعرفة آرائكم فيه :)
بالفعل التوكل على الله عز وجل هو الدرع الواقي من كل تلك المظاهر التي يتأثر بها البعض .
كل الود لحضورك
شهرزاد التدوين
ردحذفأنا وأنت محظوظان بهروبنا من قفص الشؤم المرتبط بالتعليق رقم 13 :)
أتمنى أن لا تشاهد أم الأولاد هذه التدوينة فتعتقد بالفعل أنني ذاهب للزواج عليها :)
كل الود
أهلا وسهلا خلود
ردحذفنورت المدونه ... وين هالغيبه عن جد أنا زعلان منك لأنك بتعرفي أديش أنا بحب تعليقاتك وآراءك في مختلف الادراجات اللي بكتبها :(
أشكرك وجدا على ذكرك لهذا الحديث النبوي الشريف الذي لم يسبق لي الاطلاع عليه قبل اليوم ... (( لايتطيرون وعلى ربهم يتوكلون )) صدقت يا سيدي يا رسول الله ... هذا هو المعتقد الذي فيه السلامة من كل تلك الخرافات .
هو صراحة أنا ما أكلت يومها 13 سندويشه لأنو كان الرهان على عشره ووصلت عند السندويشه 8 وماقدرت أكمل بعديها (( هاي الرواية الحقيقيه )) أما الرواية الخياليه هي المذكوره في الادراج :)
كل الود
أستاذي العزيز ماجد
ردحذفلا تخف فأنا لست متأثرا أبدا بالرقم 13 ولا بأية مظاهر للتفاؤل أوالتشاؤم وكما قلت لشيرين فإن هذه القصص كانت من محض الخيال لكي أطرح هذا الموضوع أمامكم ونتناقش فيه وفي أسباب تشبث العديد من الناس بهذه الخزعبلات وكما قلت فنحن لسنا بحاجة إلى استيراد المزيد منها فعندنا الكثير والكثير :)
وبالتأكيد معتقدنا دوما في هذا الصدد يتوجب أن يكون كماورد في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم أثناء حديثه مع ابن عباس رضي الله عنهما : (( واعلم أن الامة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لا ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك واعلم أنهم لو اجتمعوا على أن يضروك بشيء لايضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك ... رفعت الاقلام وجفت الصحف )) .
أشكرك على الاجابة العميقة للتساؤل الذي طرحته في نهاية الادراج وبالفعل هي نقطة جديرة بالاهتمام والتأمل حول طبيعة تلك النفس البشرية التي تحاول إسقاط مسببات نجاحها أو فشلها وفقا لأحداث معينة .
أعدك بمراجعة شريط ذكرياتي لأربط الرقم 13 في المرة القادمة بأحداث طريفه وسعيده حصلت معي :)
كل الود
المنشد أبو مجاهد الرنتيسي
ردحذفأهلا وسهلا بك يا أخي الكريم وتشرفت جدا بزيارتك وتعليقك على موضوع هذا الادراج وصدقا لفت نظري إلى قضية الرقم 7 والرقم 19 وعلاقتهما في الاعجاز القرآني ... بالفعل موضوع جدير بالاهتمام فلما لا تكتب لنا عنه كي تعم الفائدة على الجميع وأنا منهم ... فصدقا ليس لدي أدنى فكره عن هذا الموضوع .
بالتأكيد كل تلك المظاهر المذكورة في الادراج عن أسباب التفاؤل والتشاؤم ماهي إلا خزعبلات ... فلن يصيب الانسان إلا ما كتب الله تعالى له .
كل الود
أم عمر
ردحذففي الأول كنت حابب أعمم الاسم الجديد بس إنت ما اعطيتينا الضو الاخضر لسا :)
أكيد ما انخصمو منك المصاري لأنو رقم الشحنه ما كان 13 :)
بالفعل نقطة جوهرية جدا التي تحدثت بها وهي قضية الطبع نفسه الذي يكون ميالا للتشاؤم والتفاؤل وهذا يجعل المرء يفرط في عملية الربط بين الاحداث والمؤشرات التي تحصل معه وفي الواقع هذا كله من الخزعبلات لأن الانسان عليه أن يتوكل على الله تعالى دائما في كل أموره ويأخذ بالاسباب ولن يصيبه إلا ما كتب الله تعالى له .
كل الود
الحقيقه
ردحذفبالفعل كلامك صحيح فعندما يركز المرء على فكرة ما ويجعلها مؤشرا لحدوث أمور معينه تؤدي إلى التأثير عليه بطريقة مختلفة عن الآخرين تماما كما حدث معك في أثناء نظرك للساعه ومن هنا نستطيع بالفعل تحليل قضية الرقم 13 وتأثيره على مسببات التشاؤم لدى بعض الاشخاص .
لن أخرج من منزلي إذا تصادف يوم 13 مع يوم الجمعه :)
كل الود
هيثم
ردحذفالآنسه كياله كانت صاحبة الحظ السعيد بالتعليق رقم 12 ورقم 13 وأرفع لها القبعة احتراما على شجاعتها ونبذها لتلك الخزعبلات :)
بالفعل هذه الأمور يتوجب عدم الاعتقاد بها أبدا لأن مايصيب المرء ما كان ليخطئه وما أخطأه ما كان ليصيبه ... فذلك كله من عند الله تعالى وليس له علاقة أبدا بتلك السخافات .
الحمدلله تعالى إنو صاحبك ما نجحت محاولة انتحارو :)
كل الود
صبح
ردحذفأرحب بك أجمل ترحيب في مدونة أفكار وتساؤلات فأهلا وسهلا بك .
بالفعل نحن لسنا بحاجة في مجتمعاتنا إلى المزيد من الخزعبلات والسخافات .
مرورك أسعدني
كل الود
مسميش " عديله" هاد كان مثال مش أكتر
ردحذفلووووووووووووووووول,, إنتي وكيكي بنفس اليوم
الرائعه هبه
ردحذفسعيد أن الموضوع لامس في نفسك موضعا لإبتسامه :)
بالتأكيد سمة التفاؤل والتشاؤم لا بد أن تلامس النفوس ولكن بدرجات متفاوته والحل الصحيح لها دائما في حسن التوكل على الله تعالى والتسليم بقضائه وقدره وهنا ننتصر على كل المظاهر التي قد تغري حالات التفاؤل والتشاؤم بالسيطرة على أفكارنا .
وكما قلت فبعض المظاهر مرتبطة بحوادث معينه مثل قصة الغراب مع قابيل وهابيل وما ارتبط في الاذهان بعلاقة ذلك بالموت .
سعيد بالفعل لتواصلك المستمر معنا فأهلا وسهلا بك دائما ...
كل الود
أستاذي العزيز محمد
ردحذفوعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ... دوما كلماتك الجميلة تذيب حروفي فلا تتمكن من إيجاد الرد المناسب الذي يليق بروعة ثنائك الذي يشرفني بالفعل .
بالفعل هي عادات وتقاليد بغيضة وليس لها أساس في ديننا الحنيف الذي حارب العديد من مظاهرها التي كانت منتشرة في الجاهلية ... التوكل على الله تعالى والايمان والتسليم بقضائه وقدره هو الدرب الذي يتوجب أن نسلكه في كافة أمور حياتنا .
كل الود
الآنسه كياله
ردحذفهل هو نذير شؤم أن يتكرر تعليقك مرتين لكي يلتصق بك الرقم 13 :)
كما قلت لهيثم أرفع القبعة احتراما لشجاعتك وعدم اكتراثك لكل تلك الخزعبلات :)
أقتبس جملتك الرائعه " المصائب والأحداث السلبية تحدث كل يوم وكل ساعة ولكن نحن دائما نختار المقاربة والصدفة ونلصق التواريخ والأرقام لنقتنع أن هذا يوم مشؤوم بحد ذاته"
بالفعل تحليل لا أملك أن أضيف أو أعلق على ما ورد فيه بأي كلمه :)
وبالتأكيد دوما تبهريني بسعة اطلاعك التي كانت في الجانب التاريخي هذه المره ... أنت حقا مميزه
بالطبع أتفق معك بوجود ارتباط وثيق بين التشاؤم والكآبه مما يؤثر بشكل سلبي على فقدان الانسان لحب الحياة وهذا يتنافى وبكل تأكيد مع مبدأ التوكل على الله تعالى والتسليم بالقضاء والقدر .
وبالفعل فرب العالمين رحيم بعباده وما جعله مقدمة لسوء هو إنما لدرء سوء أكبر فيكون بذلك منفعة الانسان وسعادته .
سعيد أن الموضوع قد نال إعجابك :)
كل الود
بصراحة تعليقات ممتازة كالعادة و الآنسة كيكي تعليقها الأمتز :]]]
ردحذفنواره المدونه
ردحذفيعني بما إنو تعليقك رقم 14 فهذا يعني حظك حلو :)
بالفعل أحييكي على عدم الاكتراث أو الاعتقاد بتلك المظاهر المتداولة بين العديد من الناس والتي تكون من الاسباب التي تجعلهم يشعرون بالتفاؤل والتشاؤم لإن كل ذلك مجرد خزعبلات ... فما يصيب المرء يكون مقدرا ومكتوبا عليه من رب العالمين وليس لكل تلك المظاهر من أدنى علاقة بكل ما قد يحدث مع ذلك المرء .
أنا بالتأكيد لست مؤمنا بكل تلك الخزعبلات وأحاربها دوما مع كل الاشخاص من حولي والذين يحاولون في بعض الاحيان ترديدها أمامي :)
عزيزتي نور أي تساؤل تودين طرحه لي أو أية قضية أو فكرة تراودك وترغبين في مناقشتها لا تتردي أبدا في طرحها ... بالطبع أنا متزوج ولكن يبدو أنني مضطر إلى إخفاء هذا الادراج عن زوجتي حتى لا تعتقد فعلا أنني ذاهب لخطبة الفتاة رقم 13 ... كل القصص المذكوره في هذا الادراج هي من الخيال مع بعض الارتباط الطفيف بأحداث حقيقيه ولكن كان الهدف من عرضها بذلك القالب لمناقشة موضوع تشبث بعض الناس بمظاهر تدعوهم للتفاؤل والتشاؤم لكي نتبادل الأفكار والآراء حول هذا الموضوع .
كل الود
orangee
ردحذفبالفعل هنالك أشخاص يتعلقون بأكثر من هذا وبكل أسف ... والحال بالتأكيد ليس أفضل عندما نتحدث عن الذهاب للدجالين والعرافين .
كل الود
متابعه
ردحذفأهلا وسهلا بك ويشرفني أنك من المتابعين لمدونتي فهذا أمر يسعدني حقا :)
صراحة ما حضرت الفيلم بس يبدو من خلال كلامك عنو إنو مثير للاهتمام ... خلص انشالله بس أحضرو بخبرك شو بصير معي بادراج (( special request )) ولا يهمك :)
هو فعلا رقم أهبل وأنا لا بقتنع فيه ولا بأي رقم تاني في موضوع التفاؤل والتشاؤم :)
كل الود
هيثم
ردحذفبما أنك اليوم عضو معانا في لجنة التحكيم فبصراحه متفق معك تماما على إعطاء العلامة الكاملة لـ (( آنسه كيكي ))
يسعد صباحك :)
يا أم عمر
ردحذفخلص الاسم التصق فيكي ... مافي مجال للهروب منو :)
أكيد بمزح بس عن جد مبارح خليتنا نتأثر كتير وخاصه عند قصة المعلمه لما كانت تنادي على الاسماء ...
ادراج كان بالفعل روعه يا ام عمر :)
يسعد صباحك
اهلين اخي اشرف سرتني و شرفتني متابعتك لمدونتي المتواضعه
ردحذفو لكن عتبانة عليك وين التعليق على ما قرات و الا اطلقت شعار اللاتعليق ههههههههه
اهلا و مرحبا بك دايما
أهلا وسهلا صبح
ردحذفلقد تشرفت بالتعرف عليك وعلى مدونتك الجميلة ... أنا ما بقدر على زعلك ... بس ليش من زمان مو كاتبه شيء جديد :)
عشان أشعل نار الحماس عندك بدي استنى إدراج جديد منك وبعديها رح تزهقي من تعليقاتي :)
نهارك سعيد
انا ممكن اتشائم من اشخاص معينين بس اتشام من ارقام !! فلا والله الحمد
ردحذفعموما انا احساسي يقول ان قريبا حنقول لك مبروك الخطوبة وحتوافق يوم 13 والزواج كمان حتكون في يوم 13
ولك مني اجمل تحية.. اختك سارا العمري
أشرف و شكرا جدا على العلامة الكاملة والله عجبني وصف هيثم أن التعليق هوالأمتز :)
ردحذفصدقا لم أنتبه أن تعليقي هو رقم 13 !!! كتبت التعليق أولا ثم اتضح ان هناك خطأ املائي فشطبته وأعدت كتابته ولم تكن مقصودة أبدا...
لكن ربما الرقم 13 لم يعجبه تعليقي فتسلط علي لأكتب التعليق مرتين !!
اخي اشرف لا تتحجج بعدم كتابتي لشئ جديد فانا من اربع ايام على الاقل كاتبة بوستين لن اتركك عليك ان تكتب تعليقا نيهاهاهاها ضحكات شريرة متقطعه بس مش متقطعه اوي يعني
ردحذفساره العمري
ردحذف( مدونة قلب العرب )
أرحب بك أجمل ترحيب في مدونة أفكار وتساؤلات وتشرفت جدا بزيارتك الكريمة ... فأهلا وسهلا بك دائما
بالفعل ظاهرة التشاؤم من رؤية أشخاص معينين موجودة وأعتقد أن لها علاقة بفكرتنا عنهم أو عن بعض طباعهم وخاصة قضية الحسد .
لا أرجوك لانريد قول مبروك ... أم الاولاد بتذبحني :)
أنا في الكثير من ادراجاتي وقصصي أخلط بين الواقع والخيال لاستخلاص أفكاري وتساؤلاتي المتنوعه ولذلك فلا يوجد خطبه أبدا :)
مرة أخرى أشكرك على تواجدك وتواصلك معنا في موضوع هذا الادراج ومرحبا بك دوما ...
كل الود
آنسه كياله
ردحذفبما أن الرقم 13 قد اقترن هنا بالتعليق الأمتز فهذا يؤكد بطلان نظرية التشاؤم من هذا الرقم :)
وبالعكس لربما يكون الرقم 13 قد حاول المستحيل لجعل تعليقك مقترنا به حتى يؤكد لنا أنه ليس رقم شؤم وأنه قد حمل تعليقا رائعا من مدونة رائعة مثلك :)
كل الود
صبح
ردحذفآه منكن يا بنات الجزائر ... الآن فهمت لماذا لم يتمكن خالد بن طوبال من الصمود أمام ابنة قسنطينه وهو الذي هزم كل فتيات فرنسا :)
بعد الانتهاء من كتابة هذا التعليق سأنطلق فورا بمشيئة الله تعالى إلى مدونتك للتعليق ... حاضر يا سيدة الصباح :)
كل الود
طيب صاحب التعليق 13 شو صار فيه :D
ردحذفهو بتصير انو الوحد بحس زي هيك ... انا مثلا لازم اخر شهر 2 يكون فيه الي خازوق فيه
:D
قط البكتيريا
ردحذفأهلا وسهلا ... وين هالغيبه :)
انشالله في السنة الجديدة يكون نهاية شهر 2 خير عليك وما تشوف أي نوع من انواع الخوازيق :)
كل الود
أخي الحبيب،
ردحذفنهانا النبي صلى الله عليه وسلم عن التطير، لأنه من أفعال الجاهلية..
الأصل أن نؤمن بالقدر خيره وشره، وعلى المؤمن حقا أن يعلم أن كل أموره خير ولو بدت في ظاهرها شر، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم في حديث صحيح: "ما يصيب المؤمن من وصب ولا نصب ولا سقم ولا حزن حتى الهم يهمه إلا كفر الله به من سيئاته"..
وقال أيضا: "عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له"..
وشيء آخر، عزيزي، من خلق الأيام؟؟ أليس الله سبحانه؟؟ فحاشا أن يخلق الله يوما سيئا أو شرا، فهو الخالق الرحمن الرحيم..
يكفي ما قلت، حتى لا أطيل وأقع في السفسطة..
كنت هنا.. ولو كان ردي متأخرا..
دمت بود
الأخ العزيز
ردحذفخالد أبجيك
في البداية سعيد وجدا بتواجدك معنا مجددا وأتمنى أن تكون قد اجتزت الامتحانات بنجاح ... أتمنى لك التوفيق الدائم من كل قلبي .
فيما يتعلق بالتشاؤم أو التفاؤل من مظاهر معينه فلقد كفيت ووفيت أخي خالد في عرضك لرأي ديننا الحنيف حول مثل هذه الأمور وأشكرك بالفعل لما كتبته ... فمثل هذه الامور منتشرة والبعض يعتقد أنها مسببات لحدوث الاشياء وبكل أسف .
أشكرك وجدا
كل الود
انا اعتقد انه لاوجود للنحس فقط عندما تعتقد في شيئ في الغالب يحدث وليس دائما قمثلا اذكر اننا في زمن ما عندما نتكلم عن المرض الخبيث لانذكر اسمه وكذلك عند الكلام عن الشيئ الغير مرغوب فيه وما ذلك الا لاعتقاد قديم انك بمجرد ذكر الشر ياتي اليك فالمسالة مجرد اعتقاد
ردحذفغير معرف :)
ردحذفأهلا وسهلا بك في مدونة أفكار وتساؤلات ... متفق معك تماما ... فالذي يحدث هي معتقدات راسخه في الأذهان والمجتمعات عموما ... ولكن بالتأكيد ذلك لا يعني أنها حقائق ... وبشكل عام نحن من نختار طريقنا في التفاؤل والتشاؤم فهي حتما ليست مرتبطه بظواهر معينه ...بل إرادة الله تعالى وما قدر لنا وما علينا إلا التوكل عليه سبحانه والإخذ بالأسباب ...
كل الود لحضورك
الحقيقة انا احب رقم 13فهو يعني القاتل الذي صار شخص للخير وله اصدقاء مثل انمي القط الاسود
ردحذف