في حياة كل رجل امرأة أسطورية لا تتكرر أبدا ، وسعيد الحظ هو من تبتسم له الأقدار عند لقائها ، لترسو سفينته بسلام في ميناء عينيها .
ولكن من هي تلك المرأة الأسطورية ؟
هي امرأة تجعل نيران الأشواق في قلب الرجل دائمة الاشتعال في حضورها وغيابها على حد سواء .
هي امرأة لديها قدرة عجيبة في التحكم عن بعد بحاسة البصر لدى الرجل فيصبح كالكفيف عند مصادفة أية امرأة أخرى .
هي امرأة تتمكن من زرع الابتسامة فوق شفتي ذلك الرجل حتى وهو في قمة غضبه وحزنه من نوائب الدهر التي تصيبه .
هي امرأة لايقتنع الرجل أبدا مهما فعل لأجلها أنه أجاد التعبير عن مدى محبته وعشقه لها .
هي امرأة مع كل كلمة تنطقها تسافر بالرجل إلى بلاد فردوس ما وطأتها أقدام بشر .
هي امرأة بارعة في إزالة غبار أية حفنة ملل قد تعرف طريقا إلى محبة ذلك الرجل لها .
ولكن هل هذه المرأة الاسطورية تنحصر في فئة محددة من النساء ؟
كلا فجميع نساء الأرض أسطوريات ولكن تختلف قلوب الرجال في تحديد المرأة الأسطورية في حياتهم ، وليس صحيحا أبدا أن بعض الرجال ليس لديهم قلوب تعشق بجنون ، ولكن مايحدث مع هؤلاء الرجال هو أن الأقدار لم تكتب لهم فرصة اللقاء بتلك المرأة الأسطورية .
ولذلك فهنالك العديد من الرجال قلوبهم قاسية كالحجارة لأن تلك المرأة الأسطورية لم تحضر لتقلب كل الموازين وتغير مجرى تاريخ حياتهم ، ليس هنالك من رجل لم يتمنى تلك المرأة في حياته ، ولكن الواقع دائما يفرض نفسه على الرجال وقليلون منهم من تبتسم له الأقدار في اللقاء والارتباط بتلك المرأة الاسطورية .
وأعتقد أن فرصة حدوث اللقاء بتلك المرأة الأسطورية هو أمر أكثر شيوعا من حدوث فرصة الارتباط ، فدائما تأتي الأقدار بعكس رياح الأماني والأحلام ومن هنا تبدأ مأساة الرجل ، وهنا يقول البعض أن طبيعة النفس البشرية أمام أي أمر تعجز عن الوصول إليه يصبح أسطوريا ، ولكن الوصول إلى المرأة الأسطورية ليس كمتاع الدنيا الأخرى من عز ومال وجاه ومنصب وصحة وعافية ، بل المرأة الأسطورية هي خير متاع الدنيا والذي معه يظل الرجل في ربوع سعادة ليس لها حدود .
ولذلك عندما قال الأديب والصحفي المصري الكبير أنيس منصور : (( الحب الحقيقي كالأشباح ، كثيرون يتكلمون عنه و قليلون منهم رأوه )) كان محقا تماما في مقولته تلك ، لأن الرجل لايمكن أن يعترف بالحب والاستسلام إلا أمام تلك المرأة الأسطورية .
ولكن من هي تلك المرأة الأسطورية ؟
هي امرأة تجعل نيران الأشواق في قلب الرجل دائمة الاشتعال في حضورها وغيابها على حد سواء .
هي امرأة لديها قدرة عجيبة في التحكم عن بعد بحاسة البصر لدى الرجل فيصبح كالكفيف عند مصادفة أية امرأة أخرى .
هي امرأة تتمكن من زرع الابتسامة فوق شفتي ذلك الرجل حتى وهو في قمة غضبه وحزنه من نوائب الدهر التي تصيبه .
هي امرأة لايقتنع الرجل أبدا مهما فعل لأجلها أنه أجاد التعبير عن مدى محبته وعشقه لها .
هي امرأة مع كل كلمة تنطقها تسافر بالرجل إلى بلاد فردوس ما وطأتها أقدام بشر .
هي امرأة بارعة في إزالة غبار أية حفنة ملل قد تعرف طريقا إلى محبة ذلك الرجل لها .
ولكن هل هذه المرأة الاسطورية تنحصر في فئة محددة من النساء ؟
كلا فجميع نساء الأرض أسطوريات ولكن تختلف قلوب الرجال في تحديد المرأة الأسطورية في حياتهم ، وليس صحيحا أبدا أن بعض الرجال ليس لديهم قلوب تعشق بجنون ، ولكن مايحدث مع هؤلاء الرجال هو أن الأقدار لم تكتب لهم فرصة اللقاء بتلك المرأة الأسطورية .
ولذلك فهنالك العديد من الرجال قلوبهم قاسية كالحجارة لأن تلك المرأة الأسطورية لم تحضر لتقلب كل الموازين وتغير مجرى تاريخ حياتهم ، ليس هنالك من رجل لم يتمنى تلك المرأة في حياته ، ولكن الواقع دائما يفرض نفسه على الرجال وقليلون منهم من تبتسم له الأقدار في اللقاء والارتباط بتلك المرأة الاسطورية .
وأعتقد أن فرصة حدوث اللقاء بتلك المرأة الأسطورية هو أمر أكثر شيوعا من حدوث فرصة الارتباط ، فدائما تأتي الأقدار بعكس رياح الأماني والأحلام ومن هنا تبدأ مأساة الرجل ، وهنا يقول البعض أن طبيعة النفس البشرية أمام أي أمر تعجز عن الوصول إليه يصبح أسطوريا ، ولكن الوصول إلى المرأة الأسطورية ليس كمتاع الدنيا الأخرى من عز ومال وجاه ومنصب وصحة وعافية ، بل المرأة الأسطورية هي خير متاع الدنيا والذي معه يظل الرجل في ربوع سعادة ليس لها حدود .
ولذلك عندما قال الأديب والصحفي المصري الكبير أنيس منصور : (( الحب الحقيقي كالأشباح ، كثيرون يتكلمون عنه و قليلون منهم رأوه )) كان محقا تماما في مقولته تلك ، لأن الرجل لايمكن أن يعترف بالحب والاستسلام إلا أمام تلك المرأة الأسطورية .
مش عارفة راح التعليق الاول بتمنى انك تزيل التاكد من الاحرف بالتعليقات اللي جاية
ردحذفالحب الحقيقي كالاشباح
كل رجل في مخيلته امراة اسطورية و كل امراة في عقلها الباطن رجل اسطوري و تبدا التنازلات بالتاقلم مع الواقع
و متل ما انهيت البوست بحب ااكد
اني بوافق على حكي انيس منصور
الحب الحقيقي كالاشباح
توقفت طويلا ً عند "هي امرأة بارعة في إزالة غبار أية حفنة ملل قد تعرف طريقا إلى محبة ذلك الرجل لها"
ردحذفشكرا ً أشرف على مغازلة فكرنا و للكلمات ذات المعاني الحلوة.
حقيقي ....سعيد ذلك الرجل الذي تبتسم له لاقدار فيعثر على أمرأته الاسطوريه .... والاسعد تلك المرأه التي يعرف الرجل انها امرأته الاسطوريه ...
ردحذفنقطة خلاف ..."
هي امرأة لديها قدرة عجيبة في التحكم عن بعد بحاسة البصر لدى الرجل فيصبح كالكفيف عند مصادفة أية امرأة أخرى ."
"
ولا كل اساطير الدنيا تستطيع التحكم بنظر الرجل عن بعد :) بوجودها ممكن ...اما عن بعد !!!! صعب
نقطه ثانيه "يقول البعض أن طبيعة النفس البشرية أمام أي أمر تعجز عن الوصول إليه يصبح أسطوريا "
"""
صحيح ... في منو هالحكي
"""
واخيراً...استمتعت جداً بادراجك ...وتسعدني تحليلاتك دائماً
مساءك ياسمين
نيسان
أظن ان الحظ يلعب دوراً كبيراً في لقاءك اياها .. واعتقد أيضاً انه بامكانك انت ان تخلقها احيانا
ردحذفبأن تحفز رفيقة دربك على اظهار وجهها الاسطوري بمعاملة خاصة منك انت وحدك تعرف سرها!!!
لا تفتقلي جروحاتي :(
وبعدين معك يا أشرف؟
ردحذفأنا قبل هالمرة حكيتلك إني ما بآمن برومانسية الرجل الشرقي وخاصة ((الأردني)) فأنا مش عارفة هو بس إنت اللي كتير رومانسي وحالم ولا عن جد هالنوع من الرجال موجود عنا؟
راح تخليني أغير فكرتي عن رجلنا الشرقي وأصدق أنه بيعرف يحب وعنده عواطف!
هالكلام حلو جدا جدا وزي ما حكيت محظوظ اللي بيعرف يلاقي المرأة الأسطورية، وبالمقابل ستكون هي أسعد امرأة بالعالم عندما تعلم بأنها عشقه وأسطورته.
أبدعت كعادتك وأسلوبك جميل بالكتابة.
مساءك سعيد...
أهلا وسهلا جفرا
ردحذفولايهمك المرات القادمة رح أزيل التأكد من الأحرف بالتعليقات :)
وضعت يدك يا جفرا على موضع الألم تماما فعندما تبدأ قضية التنازلات من الطرفين أو تبدأ عملية وضع البدائل في الاختيارات ننتهي من حيث بدأنا بمقولة أنيس منصور وحتى لو تحقق اللقاء فحواجز عدم القدرة على الارتباط يكون في الغالب المشكله .
نهارك سعيد
أهلا وسهلا هيثم
ردحذفلقد توقفت يا صديقي عند عبارة تشكل لنا نحن الرجال في كثير من الأحيان حاجزا يقف أمام استمرارية التعبير عن عواطفنا تجاه من نحب بنفس الوتيرة ولكن المرأة الاسطورية لديها القدرة دائما على جعل رجلها في حالة عشق متجدده .
أشكرك على كلامك الجميل يا صديقي :)
نهارك سعيد
نيسانة المدونين
ردحذفأبادل تحيتك المسائية المعطرة بزهرتي الأغلى على قلبي (( الياسمين )) بتحية صباحية ياسمينية أيضا فصباحك ياسمين :)
نعم يا نيسانة المدونين كم هو سعيد ذلك الرجل فهو قد ملك الدنيا بما فيها عندما يجد امرأته الاسطورية ولكن قد لاتكتمل تلك الفرحة عندما لايكون هنالك من سبيل للوصول إليها والارتباط بها وهي كذلك سعيدة بذلك الحب الاسطوري ولكن سعادتها قد تصبح مدعاة للألم إذا لم تبتسم لهما الأقدار في الارتباط .
دعيني في نقطة الخلاف التي ذكرتها أن ابتسم دون تعليق وأقول لك أنت امرأة ذكية جدا في فهم طبيعة الرجال :)
أما الحرمان ففعلا يرتبط ارتباطا وثيقا بالأساطير ولكن أعتقد مع المرأة الاسطورية أن الحرمان واللقاء هما كالجنة والنار - سعادة وعذاب .
سعيد جدا أن الإدراج نال حظا من استمتاع نيسانة المدونين :)
نهارك سعيد
أهلا وسهلا أحمد
ردحذفيا صديقي لقد ذكرت كلمة مؤلمة حقا ألا وهي الحظ وكم يقف الحظ في كثير من الأحيان حاجزا منيعا في لقاء المرأة الأسطورية .
وأتفق معك تماما أن العطاء في أية علاقة بين الرجل والمرأة هو مايخلق فرص التميز لتلك العلاقة ولكن ذلك يتطلب أن يكون ذلك العطاء متبادلا وبنفس الوتيرة من الطرفين .
نهارك سعيد
آنسه كياله
ردحذفأنا بوعدك إني رح أضل وراكي لحد ما أغيرلك فكرتك عن رومانسية الرجال الشرقيين وبخاصة في المجتمع الأردني :)
لقد قلت كلمة دعيني أتوقف عندها طويلا بأنها ستكون أسعد امرأة في العالم عندما تعلم أنها عشقه وأسطورته والآن تخيلي معي لو أن كل العلاقات بين الرجال والنساء ارتبطت من خلال هذا المفهوم فكيف ستكون حياتنا :)
أشكرك آنسه كياله وجدا على هذا الاطراء الجميل الذي أخجلتني به وصدقا كم أنا سعيد في هذه اللحظة تحديدا وأنا أقرأ رأيك الذي أعتز به كثيرا في كتاباتي :)
نهارك سعيد
مساء الخير أشرف
ردحذفكما لكل رجل امرأة اسطورية..لكل امرأة رجل اسطوري يزين خيالاتها واحلامها ويسكن في داخلها..وتنتظر اليوم الذي سيطل فيه عليها وتصبح احلامها حقيقة..وعندها لا شعوريا ستقدم له كل ما عندها وستبذل الغالي والنفيس لتجعله اسعد رجل في الدنيا :)
على فكرة..شو رح يصير اذا اجتمع الرجل الاسطورة مع المرأة الاسطورة؟؟؟ كيف رح تكون حياتهم؟؟ مثالية الا شوي :)
ادراج رائع جدا اشرف..دائما خليك هيك عم تسعدنا وتمتعنا بابداعاتك..
يسعد مساكي بانا
ردحذفيا سلام على كلامك الجميل ففعلا عندما تقدم تلك المرأة الاسطورية الغالي والنفيس لذلك الرجل الاسطوري في حياتها سيصبحان أسعد الناس في الدنيا :)
وبالتأكيد هي حياة شبه مثاليه وحب وعطاء بلا حدود لا تعرف نار الاشواق والعشق فيه أي فتور حتى بعد مرور أعوام وأعوام على حبهما فشرارة الحب التي بدأت بها قصتهما ستظل متوهجة دائما :)
أشكرك جدا يا بانا وكم أنا سعيد بتواجدك وتفاعلك معنا في مختلف المواضيع والادراجات التي يتم طرحها وأعدك أن أكون دائما عند حسن ظنكم بي :)
نهارك سعيد
صباحكم سكر.
ردحذفمرحبا اشرف كيييفك اشتقتلكم، واشتقت للمدونه كتيييير ولمبدعها .
كنت شوي تعبانه وتعطل النت بتعررف نحنا عندنا شركات تحمل كميه وافره من الابداع * _ *
المهم ..
الادارج بحد ذاته اسطـــــــــــــوره
وفعلا كلام الأديب أنيس منصور : (( الحب الحقيقي كالأشباح ، كثيرون يتكلمون عنه و قليلون منهم رأوه )
ليس لان الحب محال بل لان الاسطوره فيه باتت كالشبح
انا مع كياله انو الرجل الشرقي ليس برومنسي ابدا الا من رحم ربي وهي فئه قليله جدا ونادر تشوفها او تسمع عنها .
صدقيني يااشرف المرأة الاسطوره تحتاج لرجل لأسطوره يد واحد لا تجيد التصفيق قد تتعثر ان وجدت مياه ضحله او تكسوها البروده او اللامبالاه وهي حياتنا كعرب ومصيبه وفاجعه اني بعترف فيها لاني ارفضها لاني في قرارة نفسي اوؤمن بالحب وبأساطيره الحالمه .
حينما يوفق الرجل في حياه بأمراه اسطوره ستكون المراه اوفر حظاه لو رزقت برجل اسطوره ولكن للعلم وللأمانه ليست كل امراة تقدر الرجل ان كان فعلا اسطوره حياتها
فكما في الرجال في النساء ايضا من لا تجيد فن الحب او العشق ودس الحب في كل زوايا حياتهم حتى بين النوافذ وتحت الوسائد وفوق ارفف كل ماقد تقع عليه العين
فالعين حينما تتصل بكل ماهو جميل ينبض القلب معه وله
ليس هنا الجمال بمعناها الفعلي بل الجمال الذي تشبع بروح صاحبه وسكن انفاس كل اركان الحياه
برأي اعظم خساره حينما لا يوفق احد الطرفين في حياته
ليصطدم بقطار الفجيئه بمن قرر ان يشاطره حياته .
كليهما ادم حوار
عليهما البحث عن الافضل وعن التناسب الفكري والرووووووحي والعطاء بلا من او تفضل
والاهم الطرف الاخر يجيد تقدير ماحوله حتى تكتمل الحياه وتشكل اسطوره بحد ذاتها لكليهما .
فمن الصعب ان يتنازل طرف دون الاخر ويفضل المشاهده عن بعد دون تقديم اي حديث او تقدير ولو برساله من عينيه او عينيها لتكون ارض العطاء نديه دائما خيرا لها من ان تجف واحدى الطرفين ينظر لكل ماحوله وكانه يشاهد مباره كره قدم ع التلفاز .
حياه مشاركه لكي يصلون معا لارض اسطوريه ولحياه اسطوريه ولحب اسطوري
فليست المراه وحدها ولا الرجل وحده
اشرف بقدر مايتمنى الرجل امراه اسطوريه بحياته
بقدر ماتتمنى وتموت في امانيها حواء ان تجدا رجلا اسطوريا .
الموضوع متفرع ويطول به الحديث
ولكن لن اطيل حتى لاتشعر بالملل يااروع مدون . ويااروع مشاركين
تحياتي الك ولكل اكيد
ولي عووده اكيد لأكمل مافاتني من ادرجات واضح انها مميزه ورائعه فأنا في شوق للمشاركه .
دمت ياأستاذي الفاضل بكل الخير والحب والود
...
أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
ردحذفأهلا وسهلا toota
ردحذفصباحك سكر وعنبر :)
اشتقنالك كتير كتير :) مرحبا بعودتك نورت المدونه :)
والله كلامك الجميل يا toota هو الذي له وقع الاسطورة الدائم عليي :)
أنا أتفق معك ومع كياله على أن فئة الرجال الرومانسيين في الشرق فئة قليلة ولكن صدقيني ليس لأنهم لايملكون المشاعر الجميلة ولكن ربما يكون السبب هو حواجز وقيود العادات والتقاليد التي دائما يكون لها دور كبير في صراعات احتياجات النفس في التعبير عن مشاعرها وبذات الوقت الخوف من الانعتاق من صورة الرجل الشرقي التي لابد من المحافظة عليها ولكن أعتقد أنه ومع المرأة الاسطورية ستكون الغلبة حتما لظهور كل العواطف والمشاعر وقلب كل الموازين لدى ذلك الرجل الشرقي .
وكما قلتي فيد واحده لن تجيد التصفيق ولذلك فالعطاء المتبادل من الطرفين هو أساس أية علاقة ناجحه .
في الواقع أنت تتحدثين في فكرة عميقة جدا ففعلا تكمن المشكله عندما يفتقد أحد الطرفين لتغذية الآخر بالجانب الروحي والعاطفي بالشكل الذي يديم العلاقة متوهجة ومشتعلة وبالتأكيد للانسجام الفكري علاقة وثيقة بهذا الجانب والتنازلات التي لابد من تقديمها لكي يتحقق ذلك الانسجام يتطلب تحرك الطرفين في ذات الاتجاه .
وكما قلتي فهي أمنية مشتركة بين آدم وحواء في مقابلة أسطورة عشقهما وأحلامهما :)
سعيد جدا بعودتك لنا يا toota ففعلا افتقدناكي كثيرا :)
نهارك سعيد ودمتي بكل الخير والمحبة وبانتظار رأيك الذي يهمني كثيرا في مافاتك من إدراجات :)
مساء الخير أشرف
ردحذفمتأخره كتير بالتعليق مع اني قرأت البوست بأول يوم نزل, و كان في كلام كتير ببالي و المعلقين تقريبا حكوه كله
اللي بقدر اضيفه اني بعتقد ان تحقيق السعاده بالحياه الزوجيه بعتمد على الطرفين, وبدل ما الطرفين بس يتحسرو على انهم ما حالفهم الحظ بالشريك الاسطوري, كل طرف يشتغل على حاله بانه يكون الشريك الاسطوري للطرف التاني
مشكلتنا الدائمه بس تدخل جملة "كرامتي ما بتسمحلي" بقاموس الحياة الزوجيه, بعدها كل شي بنهار
أهلا وسهلا ويسبر
ردحذفدائما بتنورينا سواء في بداية التعليقات أو نهايتها :)
فعلا معك حق تماما فالحياة الزوجيه تعتمد السعادة فيها على الطرفين ومن غير الممكن مع عدم توفر العطاء المتبادل بينهما أن تتحقق تلك السعاده الاسطوريه وهذا يتطلب بالتأكيد الابتعاد عن بعض الشعارات مثل (( كرامتي مابتسمحلي )) حتى تقطف العلاقة ثمارها .
نهارك سعيد
أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
ردحذفWell, I want to believe that there is a legendary women or a legendary man,,, but I am sorry I can't!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! all cases around proves the lack of such think. I think this is something we need or want or whatever to believe in just to resort to in the hard times,,,,,
ردحذفأهلا وسهلا s
ردحذفنورت المدونه :)
معك حق في كل ماتقولين فبكل أسف المشاهدات من حولنا تجعل تلك الأساطير الاستثنائية من الرجال والنساء غير ظاهرة للعيان ولكن هي حتما موجودة في قلوبنا ولكن تحتاج فقط لمن يحفزها على الظهور :)
نهارك سعيد
ممممممممممممممممم
ردحذفوصفت الحب,, وأبدعت,,
اعطيته حقه وزياده
يعطيك العافيه عمي
أهلا وسهلا أم عمر
ردحذفنورت المدونة :)
الله يعافيكي...أشكرك وجدا على هذا الاطراء الجميل :)
كل الود
أنا مني وعلي المرأه الأسطوريه إلي بحياتي هيه أمي..
ردحذفرولا يا رولا :)
ردحذفالله يحمي الوالده ويخليلك ياها يارب دايما بكل الصحه والعافيه :)
أحييكي على هذا الاخلاص في محبة الأم بعد أن أضحى عملة نادره في هذه الايام وبكل اسف
كل الود
غريب إيمانك بهذه المرأة و هذا الحب!
ردحذفو لكن لماذا يستمر الرجل في حب إمرأة يعلم تماماً أن حبها مجرد اسطوره لن تتعدى الخيال و هل فعلاً تستطيع عن بعد أن ترسم الإبتسامه على شفته أو تزيل عنه غبار الملل أو تتحكم في بصره أو تجعل نيران شوقه دائمة الإشتعال؟
ألا تعتقد أن واقعه قد يكون أفضل و يحمل سعاده أكثر من الخيال؟
التدوينة منذ أكثر من عام لكني اشعر و كأنك كتبتها الآن ربما لأن معظم إدراجاتك تحمل في طياتها فكرة العشق الأسطوري...الذي لا أدري أحقيقة هو أم وهم؟
تساؤلات كثيرة أثارتها كلماتك الملهمه كالعاده:)
هذه التدوينه بالذات قرأتها مرات عديده من جمال و رقة كلماتها.
عندما عرفت أنك لم تسافر عدت لأعلق على تدويناتك القديمه لأنها جداً بديعه و جداً محيره.
كن بخير و سعاده دائماً
شيرين
فراشة التدوين
ردحذفلا تستغربي ايماني بهذا الحب وبتلك المرأة فأنا مذ نعومة أظفاري أعيش مع هذه المرأة التي كنت دوما أتمنى أن أقابلها في يوم من الأيام :)
الواقع بالنسبة لي هو لايتعدى الجانب الظاهري من نفسي أما روحي فهي هائمة بين أحضان تلك المرأة وهذا لن يغيره شيء قط :)
العشق الاسطوري قد يكون للكثيرين مجرد وهم وليس له وجود أما انا فلي معه قصص وروايات لاتعد ولاتحصى عشتها طويلا في خيالي :)
كم أنا سعيد أن تدويناتي القديمة تعجبك واتمنى أن تجدي فيها دوما ما يلهم قلمك الرائع لنستمتع بلوحاتك الادبية والرومانسية المدهشه :)
صحيح نسيت أن أتمنى لك الشفاء العاجل من أعراض البرد ... سلامات يا فراشتنا :)
لك مني كل الود