عند منتصف كل ليلة ، لا تدق ساعة الحائط في منزلي ، بل قلبي هو الذي يدق ويرتجف ، ويدي هي التي ترتعش محمومة عندما أهجر كل أخبار الدنيا ، وأسارع بالانتقال عبر المحطات الفضائية ، كي أقابل البدر وهو يهبط من السماء ويظهر أمام شاشة تلفازي .
ستون دقيقة أنعزل فيها عن العالم بأسره ، وأنا أحدق بتلك القامة المدهشة بكل تفاصيلها ، فهي أنثى قادمة من كتب الروايات والأساطير ، وإنني أمام جمالها أعلن جنوني وهذياني ، واستسلامي وخضوعي ، ولن أكترث فيما إذا تم مناداتي بمجنون (( Beren )) .
كلما تقترب الشاشة من عيونها ، تتقطع أنفاسي وكأنني في لحظات احتضار ستنتهي حتما بموت عشقي ، وكلما ابتسم ثغرها العذب ليكشف عن صفوف اللؤلؤ المختبئة وراء أسواره ، تنقبض كفوف يدي المنبسطة للتو على وجنتي ، تود اقتلاع لحم وجهي من فرط الانفعال .
يا لحظك يا رياح البسفور ، لو أننا نتبادل الأدوار لدقيقة واحدة فقط ، كي أحظى بمداعبة لطيفة الملمس لخصلات شعرها ، وأسكنها شهيقا ثم لا تلبث أن تطردني زفيرا من بين أنفاسها ، بل يكفيني أن اتخذ من زغب يديها فراشا أغفو فيه ولو للحظات .
مذ رأيتك يا (( Beren )) أدركت السبب الذي جعل قلبي هرما قبل الأوان ، وأدركت المسبب الجوهري لعزوفي عن الزواج ، فأين سأجد لبؤة من طراز أنوثتك ، تجعل زئير رجولتي مفترسا ومرعبا طوال الليل والنهار ؟
أعتقد أنه يتوجب علي أن أعيش بشخصيتين ، شخصية حالمة وعاشقة لأنثى أسطورية كـ (( Beren )) ، وشخصية هزلية تقليدية مضحكة سائدة في هذا المجتمع تدعى (( أبو علاء )) ، الذي يبحث عن بنت الحلال ، ولايهتم إلا بالتفاصيل المتعلقة بعدد خانات راتبها (( لغايات قروض السيارة والشقة )) ، فإن كان عدد الخانات ثلاثيا ، فلا بأس حينها إن كان المنهج السلوكي لحياتها مشابها لسيرة شرطي في قوات الدرك ، أما إذا كان عدد الخانات رباعيا ، فلا مانع أبدا إن كانت برتبة ضابط مع عدد لا محدود من النجوم .
وإذا كان (( أبو علاء )) سعيد الحظ وعثر على فتاة في مجتمعه لديها جنسية بلاد (( العمو سام )) ، فلن يكترث حينها إن كانت رجلا متخفيا برداء أنثى ، فهي ستكون الخريطة التي ستقوده إلى جزيرة الكنز .
أما إذا كانت الأقدار معاكسة لطموحات (( أبو علاء )) فإنه سيضطر الرضوخ مرغما في النهاية لتهديدات سطوة رغبات والده ، والذي يمني النفس بمشاهدة حفيده قبل الممات ، وسيسارع بالزواج من دجاجة وطنية زهيدة الثمن مشهود لعائلتها بأنهم يبيضون في كل عام .
(( أم علاء )) ما سيشغل تفكيرها في سنوات الزواج السعيدة ، هو أن تركب سيارة ، وأن تتملك بيتا ، وأن تنجب علاء وإخوانه وأخواته ، وأن تقضي وقتها في بث الهموم لوالدتها وصديقاتها عن سوء معاملة أهل زوجها ومشاكل الأولاد وغيرها الكثير الكثير ، ولكن (( أم علاء )) لن يكون لديها في خضم كل هذه الأحداث وقت للإهتمام أو الاكتراث فيما إذا شاهدت (( أبو علاء )) متسمرا أمام التلفاز لمشاهدة (( Beren )) فمن وجهة نظرها أنه مهما أبحر في خيالاته وأحلامه ، فلن يصل في النهاية إلا (( لزنوبة أم علاء )) المزركشة ببقع (( الكلور )) ، وتعتقد (( أم علاء )) أن رائحة الثوم والبصل المنبعثتان من فمها عندما تأتي إلى فراش الزوجية في كل ليلة هو المسبب الرئيس لاستمرار التناسل والحب ، في حين أنها على ما يبدو لا تزور الصيدليات كثيرا لتلاحظ حجم الإنفاق الهائل على حبوب النشاط التي تكون لـ (( أبو علاء )) وأمثاله كحبوب المخدرات التي تساعدهم على تخيل (( أم علاء )) كـ (( Beren )) ، فالمشكلة ليست فقط بجسد (( أم علاء )) الذي يتضاعف أكثر من خمسة أضعاف على أقل تقدير بعد الولادة الأولى ، بل المشكلة الرئيسة في أن (( أم علاء )) تتقن كل الأدوار في هذه الدنيا إلا الدور الأهم لها في كيفية الهيمنة على قلب رجلها ، ولذلك يصبح (( أبو علاء )) في رتبة الحج الوقور وهو لايزال في ريعان الشباب .
وردود الأفعال لأمثال (( أبو علاء )) أمام هذا السيناريو المفترض تختلف من رجل إلى آخر ، فقد يسلم لنصيبه وقدره ويسير مع (( أم علاء )) إلى طريق السكري والضغط وغيرها من الأمراض السارية في هذا المجتمع ، أو قد يتمرد على درب الهلاك الذي لا تبذل (( أم علاء )) أي مجهود لتغييره ، ويتزوج عليها إن هبت رياح مادية مواتيه ، أو قد يكتفي بالبحث عن نزوات عابرة تجدد له شبابه المندثر منذ السنوات الأولى في حياته مع (( أم علاء )) ، أو سيظل هائما في بحر الخيال مع (( Beren )) الذي لن يكلفه الاستمتاع بحسنها سوى فاتورة الكهرباء .
(( أبو علاء )) الذي لم يرزق بـ (( علاء )) بعد ، يخاف من المصير الذي قد ينتظره ، ولذلك قرر أن يبحث بين العازبات على من لديها ربع أنوثة (( Beren )) ، لعل وعسى يتمكن من الفرار من ذلك السيناريو الأسود الذي ينتظره مع حبيبته (( أم علاء )) ، ولكنه عاد يجر وراء ظهره أذيال الخيبة والحسرة ، إذ اكتشف أن معظم الفتيات في مجتمعه ، مظهرا وفكرا وسلوكا وشخصية ، يرفعون سارية مستقبلهم منذ الآن وقد نقش عليها عبارة في غاية الروعة (( كلنا أم علاء )) .
ستون دقيقة أنعزل فيها عن العالم بأسره ، وأنا أحدق بتلك القامة المدهشة بكل تفاصيلها ، فهي أنثى قادمة من كتب الروايات والأساطير ، وإنني أمام جمالها أعلن جنوني وهذياني ، واستسلامي وخضوعي ، ولن أكترث فيما إذا تم مناداتي بمجنون (( Beren )) .
كلما تقترب الشاشة من عيونها ، تتقطع أنفاسي وكأنني في لحظات احتضار ستنتهي حتما بموت عشقي ، وكلما ابتسم ثغرها العذب ليكشف عن صفوف اللؤلؤ المختبئة وراء أسواره ، تنقبض كفوف يدي المنبسطة للتو على وجنتي ، تود اقتلاع لحم وجهي من فرط الانفعال .
يا لحظك يا رياح البسفور ، لو أننا نتبادل الأدوار لدقيقة واحدة فقط ، كي أحظى بمداعبة لطيفة الملمس لخصلات شعرها ، وأسكنها شهيقا ثم لا تلبث أن تطردني زفيرا من بين أنفاسها ، بل يكفيني أن اتخذ من زغب يديها فراشا أغفو فيه ولو للحظات .
مذ رأيتك يا (( Beren )) أدركت السبب الذي جعل قلبي هرما قبل الأوان ، وأدركت المسبب الجوهري لعزوفي عن الزواج ، فأين سأجد لبؤة من طراز أنوثتك ، تجعل زئير رجولتي مفترسا ومرعبا طوال الليل والنهار ؟
أعتقد أنه يتوجب علي أن أعيش بشخصيتين ، شخصية حالمة وعاشقة لأنثى أسطورية كـ (( Beren )) ، وشخصية هزلية تقليدية مضحكة سائدة في هذا المجتمع تدعى (( أبو علاء )) ، الذي يبحث عن بنت الحلال ، ولايهتم إلا بالتفاصيل المتعلقة بعدد خانات راتبها (( لغايات قروض السيارة والشقة )) ، فإن كان عدد الخانات ثلاثيا ، فلا بأس حينها إن كان المنهج السلوكي لحياتها مشابها لسيرة شرطي في قوات الدرك ، أما إذا كان عدد الخانات رباعيا ، فلا مانع أبدا إن كانت برتبة ضابط مع عدد لا محدود من النجوم .
وإذا كان (( أبو علاء )) سعيد الحظ وعثر على فتاة في مجتمعه لديها جنسية بلاد (( العمو سام )) ، فلن يكترث حينها إن كانت رجلا متخفيا برداء أنثى ، فهي ستكون الخريطة التي ستقوده إلى جزيرة الكنز .
أما إذا كانت الأقدار معاكسة لطموحات (( أبو علاء )) فإنه سيضطر الرضوخ مرغما في النهاية لتهديدات سطوة رغبات والده ، والذي يمني النفس بمشاهدة حفيده قبل الممات ، وسيسارع بالزواج من دجاجة وطنية زهيدة الثمن مشهود لعائلتها بأنهم يبيضون في كل عام .
(( أم علاء )) ما سيشغل تفكيرها في سنوات الزواج السعيدة ، هو أن تركب سيارة ، وأن تتملك بيتا ، وأن تنجب علاء وإخوانه وأخواته ، وأن تقضي وقتها في بث الهموم لوالدتها وصديقاتها عن سوء معاملة أهل زوجها ومشاكل الأولاد وغيرها الكثير الكثير ، ولكن (( أم علاء )) لن يكون لديها في خضم كل هذه الأحداث وقت للإهتمام أو الاكتراث فيما إذا شاهدت (( أبو علاء )) متسمرا أمام التلفاز لمشاهدة (( Beren )) فمن وجهة نظرها أنه مهما أبحر في خيالاته وأحلامه ، فلن يصل في النهاية إلا (( لزنوبة أم علاء )) المزركشة ببقع (( الكلور )) ، وتعتقد (( أم علاء )) أن رائحة الثوم والبصل المنبعثتان من فمها عندما تأتي إلى فراش الزوجية في كل ليلة هو المسبب الرئيس لاستمرار التناسل والحب ، في حين أنها على ما يبدو لا تزور الصيدليات كثيرا لتلاحظ حجم الإنفاق الهائل على حبوب النشاط التي تكون لـ (( أبو علاء )) وأمثاله كحبوب المخدرات التي تساعدهم على تخيل (( أم علاء )) كـ (( Beren )) ، فالمشكلة ليست فقط بجسد (( أم علاء )) الذي يتضاعف أكثر من خمسة أضعاف على أقل تقدير بعد الولادة الأولى ، بل المشكلة الرئيسة في أن (( أم علاء )) تتقن كل الأدوار في هذه الدنيا إلا الدور الأهم لها في كيفية الهيمنة على قلب رجلها ، ولذلك يصبح (( أبو علاء )) في رتبة الحج الوقور وهو لايزال في ريعان الشباب .
وردود الأفعال لأمثال (( أبو علاء )) أمام هذا السيناريو المفترض تختلف من رجل إلى آخر ، فقد يسلم لنصيبه وقدره ويسير مع (( أم علاء )) إلى طريق السكري والضغط وغيرها من الأمراض السارية في هذا المجتمع ، أو قد يتمرد على درب الهلاك الذي لا تبذل (( أم علاء )) أي مجهود لتغييره ، ويتزوج عليها إن هبت رياح مادية مواتيه ، أو قد يكتفي بالبحث عن نزوات عابرة تجدد له شبابه المندثر منذ السنوات الأولى في حياته مع (( أم علاء )) ، أو سيظل هائما في بحر الخيال مع (( Beren )) الذي لن يكلفه الاستمتاع بحسنها سوى فاتورة الكهرباء .
(( أبو علاء )) الذي لم يرزق بـ (( علاء )) بعد ، يخاف من المصير الذي قد ينتظره ، ولذلك قرر أن يبحث بين العازبات على من لديها ربع أنوثة (( Beren )) ، لعل وعسى يتمكن من الفرار من ذلك السيناريو الأسود الذي ينتظره مع حبيبته (( أم علاء )) ، ولكنه عاد يجر وراء ظهره أذيال الخيبة والحسرة ، إذ اكتشف أن معظم الفتيات في مجتمعه ، مظهرا وفكرا وسلوكا وشخصية ، يرفعون سارية مستقبلهم منذ الآن وقد نقش عليها عبارة في غاية الروعة (( كلنا أم علاء )) .
بدي أحجز دور بالأول و برجع ... :)
ردحذف*اليوم الإثنين!!!! :)
أنا شكلي هتخانق هنا:)
ردحذفلماذا لم تذكر أن أم علاء كانت متيمه ب"Brad"و بأنه كان مصدر أحلامها و تأجج مشاعرها بالاعجاب لماذا لم تذكر أنها لطالما أغرمت بعيناه الناطقتان بالحب و شفتاه الناطقتان بالرومانسيه و قوامه الرياضي الناطق بالقوه و الشباب الدائم و مظهره الأنيق الذي ينطق بالبساطه و الذوق العالي و عذوبة كلماته التي تبهر أي أنثى على وجه الأرض و خفة ظله التي تستخرج الضحكه دون أدنى مجهود و احترامه لفتاته الذي يفوق الوصف, لماذا لم تذكر أنها يأست أن تجده بعد أن رأت كل من يتقدمون لخطبتها أبو علاء الذي تعرف جيداً أنه يريدها لأنها (بيضاء,مليحة,و مؤدبه)سترعى العيال و تحفظ بيته, و ما أن يمضي قطار الزواج حتى يبدأ أبو علاء بالصراخ في وجهها و معاتبتها الدائمه و طلباته التي لا تنتهي و رميه بالمسؤليات عليها دون اكتراث أو مساعده لأنه الذكر الذي تربى على ألا يساعد في شئ داخل الجدران, و يأتي أهله ليتدخلوا في حياتها بكل فجاجه و يتركها الليالي ليأرجل على القهوه مع أصدقاءه مانعاً اياها من التحرك الا باذنه والا سيستعمل لسانه و أحياناً يده, هذا غير الكرش الذي سيكتسبه بعد الزواج لأنه لا يعرف شئ عن الرياضه و شعره الذي ينحل و كلامه الذي ينضب و نظراته التي تنصب على الجريده أو التلفاز, و يأتي يوم يتأنق فيه لأنه قرر الخيانه و عليها القبول و السماح اذا عرفت...أليس هذا (أبو علاء)!
لكن أتعلم يا أشرف أن المرأه الشرقيه رغم كل هذا لا تفضل رجال العم سام و لا يرضيها و لا تحلم الا بالزواج من رجل شرقي!
تحياتي لك و آسفه لاطالتي
دمت بخير و سعاده
هيثم حجز الاول دون تعليق
ردحذفانا سأعلق مسرعا وساعود لاحقا
الخيّار الوحيد امامك هو التقدم الفوري بطلب هجرة
الى اي دولة خارج منظومة دول ام علاء
ساعود لاحقا
دمت بخير
عفريت الكلمة
ردحذفماهذا الهجوم على النساء
أتحسب الرجال كلهم دينورو ولا براد بيت
أتستفز في المرأة الكامنة بين الضلوع
لايخلو الجنسين من عيوب
ولكن اشاطرك ان نسائنا تعتبر الزواج نهاية الحب وبداية الاستسلام
لضغوط الدنيا وتقيد حياتها في رعاية الاولاد وطبخ البصل والثوم وتنسى الذي امامها انه ذكر جامح الشهوات
عربيد يبحث عن سرير يطرح عليه جسده بعد عناء العمل
وما لا احبذه هو قولة"اختشي ما يصحش احنا كبرنا على الكلام دا"
"انا تعيانه هلكانه من شغل البيت والاولاد هو انت فايق سبني انا عاوز أنام"
كل هذه العبارات وغيرها واقع معاش
لكن ليس هذا عيب النساء وحدهم ابدا فالرجل للاسف عندما يزج بها في بيت الزوجية يرتاح
فيغدق عليها من الحنان والحب في شهر واحد لقب بالعسل وبعد ذلك يراها كأي كنبة أو مزهرية وضعت في صالة الشقة
اعتاد رؤيتها وتعود على وجودها فينكمش الاحساس وتموت اللهفه
المرأة تحتاج لمغناطيس يجذبها لزلزال يحركها كي تستعيد الانثى فيها
الفرق بين Beren وام العلاء ان الاولى تعيش لنفسها
والثانية تعيش لغيرها وتئد الانا فيها
ايكون هذا هو ذنبها يا ترى
لماذا لا يكون ابو العلاء ذكيا ويبعث الانا فيها من جديد
لماذا لايتخلى عن محاسبتها يوما ان تأخر الطبيخ لانها كانت تسرح شعرها عند الكوافير
أوان يصرخ لأنها تركت الأولاد مع أمها
لماذا لا ينسى يوما أن يمرر يده على الكمودينو ليتحسس وجود التراب عليه
أو تظن ان Beren لو قامت بما تقوم به ام العلاء ستبقى نفسها
ابدا والله ستصبح أسوء من أم العلاء
انا لا ادافع عن اي الجنسين ولكنه هو فهم خاطئ للحياة الزوجية عموما لانهم ينسون ان الزواج مودة ورحمة وليس بصلا وثوما وتلفاز
عفريت الكلمة
موضوعك مستفز للانثى فانتظر الكثير من الردود
فانا قد كنت طيبة معك ومتفهمة للموضوع وقلت انه ابو العلاء ولا دخل للعفريت في الكلام
تحياتي
سأقف مع من قام بالتعليق قبلي! بالفعل الموضوع به تصوير مأساوي لشخصية أم علاء! و مقارنة بين فانتازي الحلم ب beren و صورة ام علاء القاتمة!
ردحذفلا اعتقد ان راية كلنا ام علاء ققد رفعت لجميع الاناث، و اعلم انك لم تقصد ذلك بل قمت بتصوير رأيك الشخصي و قد تكون تجربتك الشخصية ايضا! لكن هناك ظلم واقع على ام علاء و اتباعها
قد اوافقك لارائك و لكني سانتظر الردود ! :)
Mar7ba Ashraf
ردحذفWow like the others girls here i agree with them 100%, the subject is really Provocative
why do men in the Arab world expect their women to be 100% all the time for them and ready to go at any time ,when they do not do much for us like the expect from us. i don’t think it's fair at all. we are not toys the they can move and play with whenever they want .
i think if the Arab man wants us to be like this actress or any other beautiful women model actress etc. it doesn’t matter .so expect from them to be brad pitt ,Robert pattinson ,Jud law .
i think fair is fair so for god sake stop (to all men)comparing us to those women don’t i deny some of them are good looking but wallah most thats if not all is fake. i ask men is just live your life with your women you have now and just basically say thank you to god for what you have ,count your blessing that you have women love you ,loves her house ,take care of you and the house kids ,and not high maintnes girl who would drive you crazy.
Sorry for long comment but it pushed some buttons.
Have nice day
""ويتزوج عليها إن هبت رياح مادية مواتي""
ردحذفيا عيني !!!
مشان هيك بقولك المثل خلي الزلمة طول عمره مديون تا يفكر بس كيف يسد ديونه ....:)
قال هبّت رياح مادية قال ....تهب رياح أعاصير إن شاالله عاااااااا ( شريرة أنا آآآه لوووول ) ...
وبعدبن بصراحة أنا بكره المسلسلات التركية ومقاطعتها وعمري ما حضرت مسلسل لإنها ما بتبث غير السموم والأفكار الدخيلة على جيل اليوم وبصير الواحد مدمن عليها من مسلسل للتاني ومن حلقة لحلقة ....طلعولنا هلأ بموضة الإيراني والهندي كمان يا لطيف !!!!
أول سم بتبثه هاي المسلسلات هو إنو الزلمة بشوف مرته قرد قدامه وبصير يقارن بين اللي بشوفها على آخر طرز بالتلفزيون وبين مرته المسكينه بالبيت اللي مو ملحقه على طلبات العيله وعقله الباطن بنسيه شوي إنو هادا تمثيل كله وهي نفسها الممثلة بدون مكياج بتخزي وشعرها الصبح كشه ....الكل بقارن ما تحكيلي لأ !!! بالعقل الباطن الكل بقصد أو بدون قصد بقارن
ردحذفاعتقد ان العلاقه الزوجيه بما تواجهه من التحديات كالمركب اللي الها ربانين للسيطره عليه لمواجهة الامواج اللي بتواجهه ان كانت عاليه او كانت موجات لطيفه خفيفه
ردحذفكل واحد اله حقوق و اله واجبات مطلوبه منه, كل واحد اله دور بتقاطع فيه مع التاني مرات و بختلف مرات , لو كل واحد منهم قام بواجبه تلقائي الحقوق اللي اله راح تتلبى بدون اي تفكير
المشكله بابو علاء و ام علاء انهم بدهم يبدو اول خطوه بحياتهم الزوجيه بافكار نمطيه خاطئه و اثبتت انها فاشله بحياة الناس اللي حواليهم اللي بشكلو القدوة بحياتهم
المهم تكون موظفه لتساعدك وتحط راتبها بايدك اخر كل شهر
المهم تربطيه بالاولاد
لا تعبرها ولا تعطيها ريق حلو لتحكمك
لا تندلقي عليه ليفكرك خفيفه و يستقلك
و الخ من التحذيرات اللي بتخرب ما بتعمّر و الحق اولا واخرا عليهم التنين
شكرا اورانجي....ما عرفت عن مين بحكي اشرف بس حسيت الكل بعرفها فضليت ساكته :)
ردحذفعفوا وسبوره الحلوه العسوله :*****
ردحذف"تحالف نسائي آآآآه" :)
صباح الخير اشرف
ردحذفقرأت ادراجك بالامس بسرعه وكنت ناويه ارجع برد هجومي دفاعي عتابي
الحمدلله ...كل تأخيره وفيها خيره
اليوم لقيت ان الصبايا عملوا الواجب وما قصروا :)
وريحوني من مرافعه طويله عريضه عن ام علاء.
لا ...وبعد قراءةثانيه لموضوعك وجدت انك قد هاجمت ابو العلاء ايضاً ولم تقصر عندما وصفته بالاستغلالي الذي يطمع بجنسية عمو سام حتى لو كانت العروس شبه ذكر و المادي الذي يطمع براتب العروس ولو كانت عسكري برتب او بدونها.
الحقيقه اشرف
أننا نحن الطرفين(الذكر والانثى) ندخل لمؤسسة الزواج وكلانا لديه سقف توقعات عاليه للحياة بعد الزواج ...الطرفين لديهما صوره في خياله يرقض التنازل عنها ويسعى دائما لتحقيقها
المرأه تريد زوجاً حنونا كريما شجاعا فارسا نبيلا يغدق عليها بالدلال والعطاء والترفيه كما تحلم
بغض النظر عن الواقع المادي والاجتماعي الذي يعيشون فيه
والرجل...يريدها جميله فاتنه ساحره لطيفه لا تنطق الا بعبارات الثناء والشكر والدلال له ولشخصيته التي لا يشوبها شائبه ....بغض النظر عن الواقع المادي والاجتماعي الذي يعيشون فيه
وما ان تبدا الحقائق الواقعيه بالطغيان على التوقعات المرسومه في خيال كل منهما ....حتى تبدا المشاكل ....ونصل الى ما نحن فيه الآن ...
هي تتقبل الواقع بما فيه وتنصرف للاهتمام بالبيت والاولاد والجارات والعائله ويكون هو اخر اهتماماتها
وهو ....يسهر الليالي يحلم ببيرين وغيرها
خلص ....بيكفي تحليلات....سلام
أشرف... أنا مع يوسف و دكتورنا و ضد كل النساوين اللي شعبروا هون :]]]
ردحذف*يفرك يديه بحبور... فيه طوشة طوشة طوووووووووووووووووووووووووووووووشة* :]]]]
السلام عليكم أبوعلاء!!!!!!!
ردحذفشوف يا أخ أشرف.. رغم أني من معسكرك (من حيث صفة الذكورة) إلا أن تعليقي لن يزيد عن خليط من تعليقيْ (شيرين سامي) و(شهرزاد) مع لكمة محترمة إلى أنف قلمك الذي كتب هذه الكلمات (الرقيقة) عن (أم علاء)....
مع خالص تحياتي :)
اخي اشرف
ردحذفوعدتك ان اعاود
ما كتبته هو مداعبة ولاضفاء قليلا من البسمة خاصة وانك دخلت هنا (على الموقع) الى منطقة الغام
لا ادري كيف ستخرج منها سالما؟؟؟
حواء متحدة هنا وعلى مبدأ انصري اختك ظالمة كانت او مظلومة
ان كانت ظالمة فهيّ تنتقم لبنات جنسها من آدم
وان كانت مظلومة فهيّ تتطلب النجدة
وآدم هنا على الموقع هو ليّس ابو علاء في الواقع فهو هنا نصير حواء المظلومة ومبرر حواء الظالمة..!!!
حواء هيّ الاكثر تواجدا ومشاركة هنا وهذا يُّحسب لها وآدم هنا يرغب في ان يكون قريبا من حواء فهو هنا يُّجاملها ويعزف على وترها عكس طبيعته والاسباب معروفة للجميع.
انا انظر الى ما كتبت فاجد فيه البلاغة الادبيّة والقدرة على التعبير بصوت عالي عما يشعر به الكثيرين والكثيرات ولا يمتلكون الجرأة على البوح به .
ابني علي (المعاق) مُتابع جيّد لهذا المسلسل وعادة ما اعود للبيت في ساعة بثه على قناة الmbc4 واشاهد معه جزءا بسيطا وما كتبته هو تحليل لشخصية ودور الممثلة فهي ليست جميلة بقدر ما هي مملوءة بالانوثة والاثارة وهذا دورها فهيّ متزوجة من رجل لا ينقصه شيّء الا انه اكبر من عمرها مما يجعلها تحاول ان تحوز على مهند الشاب الوسيم لتشعر نفسها انها قادرة على الفوز بالكل...لن اناقش الحالة بقدر ما احببت ان اوضح الدور الذي تلعبه والذي يتطلب منها ان تكون بهذه الانوثة والاغراء .
لذلك ارجو من حواء ان تتفهم الحالة على انها ليست هجوما بقدر ما هو مطالبة لها ان تحافظ دائما على انوثتها وجمالها قلباً وقالباً.
دمت بخير
حانت ساعة الصفر :)
ردحذفوجاء دوري للرد ... وسأبدأ بخطاب موجه إلى الإتحاد الحوائي المرعب بهجومه والذي لا أنكر أنه مشروع ومبرر ولكن في الوقت ذاته فهنالك العديد من الجوانب التي لابد من توضيحها حتى تكتمل الغاية الجوهرية من كتابة هذا الإدراج ولذلك استأذن (( حواء )) في رد موحد هذه المرة حتى لا تفقد أفكار الموضوع انسجامها ... ولذلك أقول لـ
شيرين ... شهرزاد ... نور ... اورانج ... ويسبر ... نيسان
يقول الكاتب الفرنسي (( اندريه موروا )) : الزواج الناجح هو صرح لا بد أن يعاد بناؤه في كل يوم ، وانطلاقا من هذه المقولة سأقتبس السطر الذي قالت فيه (( ويسبر )) " المشكله بابو علاء و ام علاء انهم بدهم يبدو اول خطوه بحياتهم الزوجيه بافكار نمطيه خاطئه و اثبتت انها فاشله بحياة الناس اللي حواليهم اللي بشكلو القدوة بحياتهم " وسأقوم أيضا باقتباس السطر الذي قالت فيه (( شهرزاد )) " ولكن اشاطرك ان نسائنا تعتبر الزواج نهاية الحب وبداية الاستسلام " وسطرا آخر قالت فيه " انا لا ادافع عن اي الجنسين ولكنه هو فهم خاطئ للحياة الزوجية عموما لانهم ينسون ان الزواج مودة ورحمة وليس بصلا وثوما وتلفاز "
أمام هذه الفكرة الأولى نقف لنقول : أن التجارب التي نراها أو نسمعها من الآخرين عن الحياة الزوجية لا يتوجب أن ننظر إليها كمسلمات مسبقة غير قابلة للنقض ونقدم على الحياة الزوجية حينها ونحن مدركين أن هذه ستكون النهاية المتوقعة ، فنحن إذا كنا قد وصلنا بالعموم إلى هذه المرحلة من التفكير فلماذا نتزوج إذا ؟ (( عشان كلام الناس علينا )) هل المرأة الشرقية أصبحت غير مقتنعة بأن الزواج قد يحقق لها أية سعادة وتتزوج فقط خوفا من كلام الناس حتى لا يطلقوا عليها لقب العانس أو يتطاولون أكثر ويتهموها أنها تخاف الزواج لوجود عيب فيها ؟
إذن لنتفق على هذه الفكرة في البداية بأنه لا يتوجب أبدا قياس تجارب الآخرين الفاشلة وتعميمها كمسلمات .
ننتقل إلى الفكرة الثانية والتي سأبدها باقتباس أحد سطور (( نيسان )) " وما ان تبدا الحقائق الواقعيه بالطغيان على التوقعات المرسومه في خيال كل منهما ....حتى تبدا المشاكل ....ونصل الى ما نحن فيه الآن ... " أعتقد أن هذه النقطة بالذات هي من أكثر النقاط الحساسة التي تؤدي إلى فشل ذريع في الحياة الزوجية وذلك لأن الطرفين يقدمان على الزواج دون أخذ الوقت الكافي للتعرف على بعضهما بشكل جيد وهنا لابد من التوقف طويلا عند موضوع الخطبة التي تتراوح مدتها في مجتمعاتنا مابين الثلاثة إلى الستة شهور كمتوسط وهذا من وجهة نظري الشخصية خطأ فادح وجسيم والسبب فيه بالطبع العادات والتقاليد المجتمعية والتي لا تحبذ أن تطول فترة الخطبة لأسباب يعلمها الجميع ولا أود الخوض فيها لأنها ليست الموضوع الرئيس هنا ، وقد يقول قائل الآن أن طباع الشخص في الخطبة تبدأ بالتغير بعد الزواج وأنه دائما يحاول إظهار محاسنه في الخطبة وإخفاء عيوبه ... أتفق مع هذا الكلام ولكن بشكل جزئي ... إذ أن الفترة المناسبة للخطبة ستمكن كلا الطرفين من الغوص في أعماق طباعه مهما حاول إخفاءها .
الفكرة الثالثة وانطلق فيها من اقتباس للسطر الذي قالت فيه (( شيرين )) " لماذا لم تذكر أن أم علاء كانت متيمه ب"Brad"و بأنه كان مصدر أحلامها و تأجج مشاعرها بالاعجاب " والسطر الذي قالت فيه (( نور )) " so expect from them to be brad pitt ,Robert pattinson ,Jud law .
i think fair is fair so for god sake stop (to all men)comparing us "
وهنا أقول أن القضية ليست قضية جمال ممثلين وممثلات بقدر ماهي قضية القدرة على جذب كل منهما للآخر بشكل دائم حتى بعد مرور سنوات عديدة على الزواج بمعنى أن الرجل يتوجب عليه دائما أن يتأنق لأجل زوجته ويهتم بمظهره وبنظافته وبحسن هندامه أمامها وهي أيضا يتوجب عليها أن تحافظ على ذلك ومن جانب آخر فالرجل عليه أن يشعر زوجته دائما كلما كان معها منفردا أنه لايزال متلهفا عليها كلهفته عندما قال لها أحبك لأول مره وهذا الكلام يا عزيزاتي ليس كلام كتب أو نظريات بل هو مثبت بتجارب عديدة لقصص علاقات زوجيه تضرب بها الأمثال ولكن بالمقابل فهذا الدور لا يكتمل بالزوج وحده ... إذ أن الزوجه تملك زمام الأمور بمعنى أنه عندما يدخل البيت في المساء ويجد زوجته بانتظاره وهي في كامل إغوائها فلا أظن أنه سيكون حينها بارد المشاعر ... أما إذا كان هنالك نساء ورجال يسلمون أنهم أصبحوا في مرحلة الشيخوخه بعد عدة سنوات من الزواج ويبدأون بترديد عبارات (( عيب الولاد بسمعونا ... عيب إحنا كبرنا على الشغلات هادي )) فهنا أنا أعتذر منكم لأننا نتحدث عن حالة ميئوس منها .
الفكرة الرابعه وأقتباس آخر من (( اورانج )) هذه المره " ويتزوج عليها إن هبت رياح مادية مواتي يا عيني !!!
ردحذفمشان هيك بقولك المثل خلي الزلمة طول عمره مديون تا يفكر بس كيف يسد ديونه ....:) "
يقولون في الأمثال أن الرجل (( عينو فارغه )) ومهما حاولت امرأته كي ترضيه تظل نفسه خضراء بشكل أو بآخر ... وفي الواقع من وجهة نظري أنه إذا تم تطبيق الفكرة الثالثه بالشكل المطلوب فلا أعتقد أن الرجل ستكون نفسه خضراء إلا في حالة واحدة فقط إذا أفرطت المرأة في خضوعها المطلق لحبه ... فيا عزيزاتي كما تعلمن فهنالك خيط رفيع بين الخضوع والدلال وقد استخدمت كلمة الدلال ولم استخدم الكلمة المتعارف عليها بين العامه (( التقل والتي يندرج منها المثل القائل التقل صنعه )) ولذلك فالمرأة الذكية هي التي تستطيع أن تجعل رجلها يهيم في فكره تائها بين محبتها له وتمنعها عنه بأسلوب أنثوي يجعله كالخاتم في أصبعها .
خلاصة الكلام أن هذا الادراج كان يهدف لتسليط الأضواء على دور المرأة الأساسي في عدم التسليم لنمطية العلاقات الزوجية من خلال ما تسمع أو تشاهد من تجارب الآخرين وأنا لا أعفي الرجل أبدا من دوره الجوهري في المحافظة على تجديد حبه لامرأته في كل يوم مهما مر من سنوات على الزواج ولكن من وجهة نظري فإنني أركز على دور المرأة أكثر تأثرا بأحد عنوانين (( نوال السعداوي )) الذي تقول فيه (( الأنثى هي الأصل )) وتأكدوا تماما أنه لا يوجد رجل على وجه الكرة الأرضيه لايكون سعيدا ويسعد كل من حوله إذا وجد نفسه مغمورا بمحبة زوجته التي تتفنن في التعبير له عنها في كل يوم مما سينعكس إيجابيا على سعادتها هي أيضا بالمقابل .
وتقبلوا مني كل التقدير والمحبة والاحترام
هيثم
ردحذفانشالله غدا رح أخليك تفرك يديك بحبور على الآخر ... بس استنى عليي :)
توصللنا بالسلامة يارب وموفق بالامتحان انشالله
طبيبنا العزيز
ردحذفبالفعل أنا لم أكن أقصد التعميم أبدا بقدر ما كنت أحاول نقد التفكير النمطي الجمعي المسلم به سلفا .
كل الود لحضورك
أستاذي الحبيب ماجد القاضي
ردحذفوعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ... وقلمي قبل اللكمة منك ويقول أنها تقطر عسلا :)
لك مني كل الموده
الأخ العزيز يوسف
ردحذفاسمح لي في البداية أن أرحب بك أجمل ترحيب في مدونة أفكار وتساؤلات وقد سعدت وتشرفت وجدا بتعليقك الأول على صفحات مدونتي ... فأهلا وسهلا بك دائما :)
صدقا ما كتبته أنت في السطور الأولى من التعليق هو تصوير دقيق بالفعل لما يحدث بين آدم وحواء في أثناء حواراتهم ونقاشاتهم وخصوصا في هذه الأيام على الصفحات الالكترونية .
في الواقع أعتز وأتشرف كثيرا بشهادتك حول طبيعة ما أكتب والتي بالفعل أعتبرها شهادة غالية جدا على قلبي :)
وصدقا أشكرك وجدا على فهمك الدقيق لسبب اختياري لهذه الشخصية كمدخل في كتابة الإدراج وربطها مع المقصد الأساسي للرسالة التي لم تكن هجوما على حواء أبدا بقدر ما هو مطالبة لها بالمحافظة الدائمة على أنوثتها وجمالها قلبا وقالبا كما قلت تماما وأضيف بالطبع الأفكار الأخرى التي ذكرتها في ردي على الاتحاد الحوائي :)
كل الود لحضورك وأرحب بك مرة أخرى :)
عفريت الكلمة
ردحذفانت في ردك
صنفتنا الى فريقين وكأننا في مبارات لكرة القلم
لم استلذ طعم التفريق بل احسست باصابع الاتهام توجه لي
كما أشعرتني بسلطة الرجل الشرقي في هذا التصنيف
الحياة مشاركة بين جنسين
وقد اكون حاملة لأفكار رجولية بداخلي وقد تكون انت حاملا لافكار انثوية في داخلك
لك الحق في كل الكلام الذي قلته
وانا من البداية وليس في هذا البوست فحسب بل في بوستات سابقة كنت تلمس ا الموضوع بلمس خفيف وكأنك تخاف اثارته
انا دائما اقول المرأة رموند كنترول للرجل
هي التي تتحكم فيه هي التي تصنفه في اية خانة يكون واي نوع يصبح عليه
لكن يد واحدة لا تصفق
فالاتقمعني وتطلب مني ردا
ولا تحرمني وترغب عطاء
الحقيقة واضحة للعيان
هي مسألة تربية تجدرت في العقول وفي النفوس
وترعرعت في طرقات المجتمع حتى اعتدناها وتعودنا عليها
اسفة يا عفريت ولكنك اثرتني فتحمل
تحياتي
شهرزاد التدوين
ردحذفأرجو أن تتقبل إعتذاري الشديد ... فصدقا لم أكن أقصد تصنيف التعليقات من منظور الرجل والمرأة وصدقيني أنا لا أحمل أبدا أية أفكارا تمييزية بين الطرفين ... وأنت تعلمين من خلال كل إدراجاتي في هذه المدونة أنني أسعى للتوفيق بين الطرفين بكل ما أوتيت من عزم وقوة .
نعم أتفق معك أنني أبعث دوما برسائل خفية أو واضحة وضوح الشمس بأنني أدعو المرأة بأن تمسك بزمام المبادرة لأنها كما قلتي (( ريموت كنترول الرجل )) .
وكما قلتي فيد واحده لا تصفق وهذا ما جميعنا ندعو إليه ... ورجائي الحار أن لا تتخذي من نقطة تصنيف التعليقات بأنها مفاضله بل على العكس فلقد كتبت جل أفكاري لكن أنتن وليس للرجال ... أفلا يدلك هذا على مكانتكن الكبيرة لدي :)
لك مني كل المودة والتقدير والاحترام
شهرزاد
ردحذفمساء الخير
انا عارف رح تقولي وانت مالك؟؟؟
ليس دفاعا عن اشرف فهو الاقدر على ذلك
ولكن لن نصل الى نقاط الالتقاء طالما كل من يحاول او تحاول ان يعلن او تعلن ما بداخله او داخلها ...اُخذ عليه او عليها انه يحاول الاخلال بطرفي المعادلة والانتقاص من احدهما لصالح الطرف الآخر
انا اجد ان تشجيع آدم على طرح كل ما يدور بذهنه عن حواء او العكس قد يكون مدخلا صحيحا لفهم اوسع ومحاولة جادة للتقليل من المسافة الشاسعة بطريقة تفكيرهما وتناقض ذلك مع واقعهما المفروض عليهما
ارجو ان نخوض نقاشا موسعا حول هذا الموضوع دون وجود حساسية مسبقة او افتراض نوايّا مُبيّتة لا سمح الله
دمتِ بخير
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفالعزيز يوسف
ردحذفسلمت أناملك على هذا الفكر الراقي ...
تقبل مني كل التقدير والاحترام
أخى الكريم : أ/ أشرف
ردحذفحقيقة تمتلك موهبة فيها رشاقة الكلمة وعطر الحرف
لايستطيع منها القارئ فكاكاً إلا بعد أن يأتى إلى آخر كلمة ونهاية الحرف.....
وبالنسبة لموضوع التدوينة المنحوتة بعبقرية
مع كل الأسف أنا ( خارج ) الموضوع وليس لدى ما أستطيع تقديمه لك سوى الدعاء لك بأن تكون من السعداء فى ( قفص) الزوجية.
تقبل خالص تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
أحب ان أنوه من هذا المنبر بأن ما ذكرته أنا من المثل القائل بأن خليه مديون تا يفكر ....إلخ إلخ
ردحذفما هو إلى سعياً مني لاستفزاز الطرف الآخر وهي بالتأكيد ليست طريقة تفكيري ولا منهجي ولكــن من الواضح بأن أحدا لم يستفز هنا :)
وعلى فكرة فكرة وجود شعرة ما بين الخضوع والدلال وضعت الكثير مما يدور في رأسي حول تصرفات بعض من النساء في إطار كلمتين : الدلال والخضوع .....
فالمرأة حينما تكون خاضعة تماما تكون مملة تماما أما المرأة التي تتقن فن الدلال فهي كأمواج البحر ما بين جزر ومد ...:)
ضحكت على كل وصف كتبته خاصه وصف ( دجاجه وطنية ...
ردحذفحقدت على ابو علاء...
اشرف اكيد ام علاء مو عاجبها لكنها متحملته مو مثله D:
ملاحظة بسيطك .. من واقع المجتمع الذي اعيشه بالعكس ان الرجال المديون والفقير واللي يعيش على الضمان الاجتماعي
هو اللي يتزوج مره ثانية وثالثة. يعني المهم هو نفسه يدلعها لآخر لحظه
أستاذي الحبيب محمد الجرايحي
ردحذفصدقا شهادتك بكتاباتي غالية وجدا على قلبي وأنت تعلم كم هي مكانتك كبيرة عندي ... فأنت من الاشخاص الذين لا أصنفهم ضمن زمرة الكتاب بل ضمن زمرة المفكرين المبدعين المخلصين لأمتهم والذين نتعلم منهم في كل يوم الكثير والكثير .
أتمنى أن يكون القفص ذهبيا علينا جميعا ولا مانع إن أصبح من الألماس :)
لك مني كل التقدير والاحترام
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفأورانج يا أورانج :)
ردحذفبيني وبينك لازم عن جد يضل الزلمه مديون عشان ما يقدر أبدا يطلع هون أو هون ... أكيد بمزح :)
" فالمرأة حينما تكون خاضعة تماما تكون مملة تماما ... أما المرأة التي تتقن فن الدلال فهي كأمواج البحر ما بين جزر ومد "
هذه هي الأنثى التي لا يمكن مقاومتها أبدا :)
لك مني كل الود
visible
ردحذفبما أن الأوصاف قد رسمت على محياكي الابتسامه فهذا قد يشفع قليلا لأبو علاء :)
أنا أتفق معك أن أم علاء غير سعيدة بهذا الوضع ولذلك لابد للطرفين معا من التحدث بصوت عال كي يتسنى إعادة بناء أواصر المودة والمحبة وليس من الحكمة أبدا الاكتفاء بكتمان الهم والسكوت عنه .
أنماط الرجال التي تتحدثين عنها موجودة بالفعل ويمكن القول أن الأنانية المفرطة التي تسكنهم هي السبب الرئيس بالكوارث المادية الجسيمة التي تلحق بأسرهم ... معك كل الحق .
كل الود لحضورك الجميل
عفريت الكلمة
ردحذفلا عليك فانت تعرفني انني لم اقصد انك فضلت ابداا
وانا مسرورة جدا بططرحك
وبدعوتك الصارخه
وفعلا
يجب للمرأة ان تعي حاجيات الرجل لا ن الله قد ميزه عنها بطبيعة مغايرة
انا اسفة يا عفريتو انني اشعرتك بعدم الارتياح
واأمل ان اتشرف بزيارتك من جديد لمدونتي
تحياتي
شهرزاد التدوين
ردحذفأنت تعلمين كم مكانتك غالية عندي وأنا مايهمني دوما أنت تكوني مسرورة عندما تقرأين حروفي :)
سامحيني على التقصير بالتعليق أما الزيارة فأنا لا انقطع أبدا عن مدونة شهرزادنا الجميله :)
كل الود والتقدير